طارق الغندور وجنود جدد

14-Nov-14 - 12:38 AM

صرنا نشتهي الموت فلا نجده في مصر! تلك حقيقة صارت تقض منامنا وتمنعنا الرقاد، إن من لديه أدنى درجة من إحساس وينتمي إلى مصر، أو حتى لا ينتمي إليها، وينتمي إلى الإنسانية تسؤه، أيما إساءة ما يحدث بالكنانة للأبرياء على مدار الساعة، إن يوماً بليلته لا يكاد يمر، بل إن نهاراً لايمر إلا بشهداء..

التفاصيل

خبر عاجل