هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذر فؤاد يكتب: التسامح والسلام والتعايش، هذه المسميات ليست أكثر من فقاعات تسوّقها الإمارات لأهداف سياسية واقتصادية، ولو كانت هذه الدولة جادة فعلا في ذلك، فالأولى بها أن تتسامح وتتعايش مع من يشاركونها الجوار واللغة والتاريخ والدين، أو ترفع يدها الباطشة وأموالها المدمرة عنهم على الأقل
محمد صالح البدراني يكتب: تعاسة الأمة في جهل نخبتها أنها جاهلة ومكتفية بالتفاهات وبالأنا إعلاء الذات
رجائي الكركي يكتب: نتنياهو صاحب الإنجازات الأمنية، يدعي أنه سيّد الأمن الأول أمام تهديدات إيران.
محمد شعيب يكتب: يمكن لبنغلاديش أن تكون شريكا مثمرا في تلك العملية، إذا أصبحنا جزءاً من استراتيجية المحيطين الهندي والهادئ وقمنا بمعايرة ذلك لاستكشاف اهتماماتنا، لا سيما في المجال الاقتصادي، أيضاً لحماية قضايا الأمن القومي الأخرى من جانبنا (مثل حل أزمة الروهينجا)، فسيكون ذلك مفيداً لبنغلاديش
محمد صالح البدراني يكتب: بناء الدول لا يأتي إلا بالتفاهم وعقد اجتماعي يتخلى الكل عن أفكاره السلبية والفئوية التي تجعله قابلا للانفجار والاستعمار؛ بتثقيف المجتمع على الاندماج، وهو أمر ليس عسيرا.
هادي الأحمد يكتب: فيلم الحارة الأردني فيلم يحكي عن حارة أردنية من إحدى حارات الأردن.
أنيس منصور يكتب: يدرك اليمنيون مدى تعقد قضيتهم، لكنهم يأملون أن تكون نشاطات عُمان المكثفة نحو السلام أكثر براعة من خيوط الحرب المتداخلة، إذ كلما تعقدت قضايا المنطقة ووصل المتصارعون لآفاق مسدودة، يلوذون بعُمان
محمد شعيب يكتب: من المؤكد أن هذه المقترحات جيدة جداً وموضوعية، ولكنها بالأحرى تشكل تحدياً لأي حزب سياسي لتطبيقها في الممارسة العملية، خاصةً عندما لا تتمتع معظم الأحزاب الرئيسية حتى بمظهر الديمقراطية داخل الحزب. لقد ترك حزب بنغلاديش الوطني منصبه منذ عقد ونصفـ والحزب يائس للعودة إلى المنصب، ولهذا فهو مستعد للقيام بكل ما هو مطلوب
هادي الأحمد يكتب: الطلاق اليوم تقام له وعنه الكثير من الندوات والمؤتمرات والحوارات، لكن أين الحلول؟ كله كلام بكلام فقط، لا حل مريحا جذريا لموضوع الطلاق، وكثرة حالاته التي في أحيان كثيرة لأسباب تافهة، لكن ربما هي طبيعة الحياة الحالية، شكلها وملامحها ساهمت إلى حد كبير فيه في كثرته
على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم
محمد سرسك يكتب: لم يبق له أي شيء، حتى الذكريات تحولت إلى سلع تُباع للسيّاح وتهاجر معهم إلى الشتات، وتحمل اسم بلد غريب "إسرائيل"
مصطفى أبو السعود يكتب: قطر نجحت فيما فشل فيه كثيرون، وأنها رغم الأشواك التي زُرعت في دربها، أكلمت أشواطها حتى وصلت سفينة المونديال إلى شاطئ الأمان.
حواس محمود يكتب: من حق الجالية الكردية الاحتجاج السلمي الحضاري والعمل السياسي والديبلوماسي مع أي دولة أوروبية أو أي دولة في العالم، ولكن ليس من حقها أو ليس من حق بعض أفرادها سلوك أعمال العنف والتكسير والتخريب
علي شيخون يكتب: نجحت في تنظيم كأس العالم بصورة أبهرت الأعداء قبل الأصدقاء، وغيّرت الصورة الذهنية السلبية عن العرب والمسلمين، وأزالت بالممحاة ما دبره الحاقدون من الغرب والشرق لإفشالها.
محمد شعيب يكتب: قوانين العمل التي ورثناها عن النظامين البريطاني والباكستاني، أكثر فاعلية في حماية مصالح أصحاب العمل وأصحاب المصانع، بدلا من تأمين حقوق العمال.