هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشرف عبد الغفار يكتب: كتب لي كثير من الفضلاء ما الحل؟ أو إن كنت مكان القيادة الحالية، فماذا كنت ستفعل؟
نبيل الجبيلي يكتب: ترى موسكو اليوم أنّ المشروع الأوكراني الحالي هو مجرد "شعبويات" و"مسرحية منفصلة عن الواقع"، هدفها "إبقاء موضوع شبه جزيرة القرم قائما في فضاء الإعلام الغربي"
ناجي عبد الرحيم يكتب: قوة التحول الناجح في إدارة الأزمات تقوم على مزيج من الاستراتيجيات التي توظف فيها الدبلوماسيات المختلفة بحسب الظروف والمكان والزمان
عادل العوفي يكتب: غير أن المناخ العام في الإعلام العربي، وينعكس طبعا حتى على الواقع الفني الحالي، يحمل تفسيرات متعددة عنوانها الأول وجود رغبة "عارمة" لتغيير المفاهيم السائدة منذ عقود، والسير على نهج دخيل يتنفس عشق التفاهة والسطحية.
محمد صالح البدراني يكتب: نحن أمة تستحضر خلافات من ماضيها ومن يستغلها هم شياطين الإنس من أبنائها، أو جهلة مقتنعين بتلك المنقولات التي تحرق الحاضر والمستقبل وتستغل الفاسدين، ومن يكون وقودها البُلهاء الذين لا يستخدمون تفكيرهم لفهم الدين حقيقة أو التاريخ أو الأفكار المستوردة أو أي من الحوادث والموروثات، والنتيجة طوائف وقوميات وروابط هابطة وأحزان وصراعات وبيئة لمنظومة تنمية التخلف
عمر الحداد يكتب: لعل بعضنا يذكر الحوار الشهير بين وزير خارجية العراق الأسبق إبراهيم الجعفري مع وزير أوقاف مصر مختار جمعة عام 2015، حيث انحاز الجعفري بشدة لأفكار سيد قطب وضرورة التحاكم للشريعة، ورد على وزير الأوقاف المصري بصورة قوية جعلته عاجزا عن الرد
أدهم حسانين يكتب: يمكن تصور عدة استراتيجيات للمقاومة تستخدمها المقاومة في الأيام الحالية والقادمة في ظل المعركة الممتدة والردع المتبادل
وليد الهودلي يكتب: حبسة من ستة شهور بعد معركة طوفان الأقصى كانت له بمثابة ستين سنة، تلقى إبراهيم ابن الثلاثين خريفا عاشها في كنف الاحتلال الصهيوني البغيض كل صنوف التنكيل والمهانة، ذاق من أشكالها وألوانها ما لم يخطر على بال أوسع الناس خيالا. حُبس عدة مرّات كانت تمرّ خفيفة يسيرة، أمّا هذه الحبسة فكانت ثقيلة ثقل الجبال
لؤي صوالحه يكتب: بينما يزداد تطور الصواريخ الفلسطينية، يعيش الكيان الصهيوني في حالة من التوتر الدائم. هذا التوتر ليس فقط نتيجة للضربات الموجعة التي يتلقاها، بل أيضا بسبب المعادلة الجديدة التي فرضتها المقاومة على الاحتلال، وهي معادلة تقوم على توازن الرعب..
محمد صالح البدراني يكتب: عندما يحذر خطيب أو واعظ موجه من جهة عليا يفترض أنها دعوية من المستجدات، ويتخذ موقفا دفاعيا تجاه الانفتاح على العالم، فهذا مؤشر سلبي لدعاة يعدّون أي ضال هو مشروع إصلاح، وأي مخالف هو مشروع للتفاهم.
موسى زايد يكتب: أخطر ما يواجه الأمة أن تقعد في أماكن المتفرجين تنتظر مصيرها بعد أن ينتهي الصراع، وأخطر من هذا أن تكون مقاعدها داعمة للعدو مقللة من فعل الصديق أو حتى الذي هو أقل عداوة، إنها نتاج عقود من الاستخفاف الذي قاد إليه الخضوع للفاسدين والطغاة من الحكام
سيد صابر يكتب: نعدل ونغير الدعوة ونحولها من دعوة الشعب للاصطفاف خلف القيادة السياسية ونجعلها دعوة للقيادة السياسية نفسها للاصطفاف خلف الشعب.. أن تستمع القيادة السياسية والنظام للشعب وتستوعب جروحه وأنّاته؟ ماذا لو اصطفت القيادة خلف الشعب وقررت؟
عادل العوفي يكتب: لا أثر للعمل التاريخي المنتظر الذي هلل له الكثيرون مستبشرين بإمكانية رؤيته في الموسم الجديد؛ رغم أن سيلا جارفا من الأسئلة سيظل معلقا حتى إشعار آخر وأهمها: من المخرج الأجدر على تعويض حاتم علي ويكون "أمينا" على النص كما يصر دائما وليد سيف ويشترط؟
وليد الهودلي يكتب: الجوقة التي اتخذت القرار لم تفكّر بالعاقبة
موسى زايد يكتب: اليوم يعيد نتنياهو القصة، ينتقل من غزة إلى لبنان ويبقى السؤال المشروع: ما الذي عجز عنه الاحتلال في غزة ويستطع تحقيقه في لبنان؟