هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرتكب الرئيس سعيد خطأ فادحا لو أصر على الذهاب في هذا الطريق إلى الآخر. سيجد النخبة السياسية ضده، وسيعمق من حالة العزلة الداخلية والخارجية التي بدأت تهدده بجدية
سبقتها منظمات أخرى.. منظمة "سكاي لاين" الدولية تنتقد انتهاكات حقوق الإنسان في تونس منذ انقلاب سعيّد.. تابعوا التفاصيل
هل سيصمد قيس سعيد أمام اتساع دائرة الضغوط عليه؟ هل سيصمد في مواجهة الضغط الاقتصادي وإيقاف المساعدات كما أعلن مسؤولون أمريكيون عن ذلك؟ وهل سيتحمل التونسيون أكثر مما تحملوا طيلة سنوات الفشل والتهميش والنسيان؟
نية الرئاسة التونسية تعليق الدستور وتغيير النظام السياسي توسّع جبهة رافضي الانقلاب
قال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إنه يستعد لتعديل دستور البلاد، لكنه لن يفعل ذلك "إلا باستخدام الوسائل الدستورية القائمة" وفق وصفه، بعد أكثر من شهرين على انقلابه على الحكومة والبرلمان..
انتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" (Human Rights Watch)، السبت، انتشار أعمال القمع التعسفية في تونس، ووضع العشرات تحت الاعتقالات الجبرية..
خطة للرئيس التونسي قيس سعيد في المرحلة القادمة يكشفها مستشاره.. إليك تفاصيلها
أطلق وزير الخارجية اليوناني، نيكوس ديندياس، تصريحات من قصر قرطاج، اعتبر تونسيون أنها تضمنت إساءات لبلادهم وتدخلا في شؤونها الداخلية..
أعلن رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة الأربعاء، أنه يعتزم زيارة تونس الخميس، للقاء الرئيس قيس سعيد..
كان تاريخ بورقيبة النضالي يشفع له عند كثير من التونسيين عندما يتجاوز دوره كرئيس، وكانت تحديات تأسيس الدولة والاستقلال ماثلة أمام أعين الجميع. وهو ما يفتقده سعيد في تجربته الحالية التي لا يُعرف إلى أين ستمضي بتونس في نهاية المطاف..
تحدث صحفي تونسي عن المعاملة التي يتلقاها ضيوف قصر قرطاج عند لقائهم برئيس البلاد قيس سعيّد..
نحاول بهذا المقال أن نقارب المعنى الذي يفهم به الرئيس التونسي "تصحيح المسار" وعلاقته بقضيتي الشرعية (بمعنى الأساس القانوني) والمشروعية (بمعنى الإنجاز) خلال حالة الاستثناء "إلى إشعار آخر"، أي إلى حين اكتمال شروط "شرعنة" تصحيح المسار وجعله دستورا للجمهورية الثالثة، كما تعكس ذلك خطابات الرئيس وإجراءاته
اتهم الرئيس التونسي قيس سعيد جهات رفض تسميتها بمحاولة استجلاب مرتزقة من الخارج .
مراجعة مواقف كثيرة والاعتذار عن مواقف أخرى سبقت منا وقامت على حسن الظن، لنقل على الغفلة فلا بأس من ذلك ما دام المرء ينوي البقاء بهذه الأرض ليكون على الأقل أقل غفلة في ما تبقى له من وقت. لقد مرت يد النخاس ابن علي من رؤوس النخبة التونسية
ربطها بعناصر إرهابية.. أطراف في الرئاسة التونسية ترتب لخطة لتوريط حركة النهضة ثم استهدافها.. تابعوا التفاصيل
من يمنّي نفسه بأن الدكتاتورية لا تعادي إلا الإسلاميين وأنها بعد إزاحتهم ستدعو خصومهم إلى احتفال سياسي تُقاسمهم فيه الحكم والمنافع، فهو واقع تحت ضغط الحقد الأيديولوجي الذي يحجب عنه رؤية الحقائق وتجارب التاريخ..