هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس الجمهورية قيس سعيد إنه لا حل للخروج من الأزمة السياسية الحالية إلا "بالنية الصادقة " وفق تعبيره..
انتهت رسميا في تونس ،الخميس، آجال الطعن في مشروع قانون المحكمة الدستورية المنقح من قبل مجلس نواب الشعب، بعد إنقضاء سبعة أيام هي المدة القانونية المحددة للطعن.
لقد مهدوا الطريق لجر حزب النهضة وهو في أضعف حالاته (54 نائبا فقط) لحوار وطني سيملي عليه، ولن يخضع كما خضع في 2013، وهو يحتكم إلى 89 نائبا غير الحلفاء الموثوقين. لقد أضعفوا أنفسهم أمامه، إذ لم يقدموا أي برنامج سياسي فعال غير الرغبة الغريزية في إسقاطه، حتى بقي قطبا أوحد فاعلا في الساحة
المحيط السياسي الداخلي لا يتضامن مع هذا النجاح ولا يحميه، بل العكس، سيضع يده في يد العدو ويخربه..
شهدت العاصمة التونسية، السبت، وقفت شارك فيها العشرات، لمطالبة الرئيس قيس سعيد، بالدعوة إلى استفتاء على حل البرلمان..
نشر جوهر بن مبارك مستشار رئيس الحكومة التونسية السابق إلياس الفخفاخ، ما قال إنها "واقعة" كشف من خلالها أن رئيس الجمهورية قيس سعيد، أعلن استقالة حكومة الفخفاخ دون علم الأخير في تموز/ يوليو الماضي..
أخطاء قيس سعيد في الملف الليبي لا يجب تصحيحها بخطيئة محاولة التشويش أو إفشال زيارته
نشرت الصفحة الخاصة بالتسريبات المفترضة في تونس، التي تحمل اسم "الغرف المظلمة"، على "فيسبوك"، تسريبا جديدا لقصة ما يعرف بالظرف المسموم الذي أثار جدلا واسعا..
وصل الرئيس التونسي قيس سعيد، صباح الأربعاء، إلى مطار معيتيقة، في العاصمة الليبية طرابلس، في مستهل زيارة رسمية..
بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)
أثارت صلاة الرئيس التونسي قيس سعيّد في أحد مساجد مدينة الحامة بولاية قابس، تساؤلات واسعة..
تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتونس تسريبات صوتية لرئيس الكتلة الديمقراطية "التيار الديمقراطي، حركة الشعب"، محمد عمار، تضمنت اتهاما خطيرا لرئيس الجمهورية قيس سعيد من خلال تحكمه وسيطرته على القضاء عبر زوجته (قاضية) .
يبدو أن اختلاق الأمل هو جزء من الوهم لكي نجد سببا لتأجيل مواجهة مخربي الحريات وادعاء الديمقراطية ومنافقي الشعب. أليست هذه مشاعر من يعيش تحت دكتاتورية عسكرية ومواقفه المستسلمة؟
تونس، وإن لم تدرك بعدُ وضع الاستقرار الديمقراطي الكامل، فإنّ مسافة العشر سنوات التي قطعتها منذ إسقاط حكم ابن علي سنة 2011، لم تعد تسمح بعودة الدكتاتورية حتّى وإن تعالت أصوات الذين يحملهم الحنين إليها
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا أعدته كلير باركرk قالت فيه إن زعيم حركة النهضة ورئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي لا يزال يدعو إلى الإسلام والديمقراطية في تونس التي تعاني من أزمات.
لقد كانت هدية لغما وقد فجرت وضعا على حافة الانفجار، ونظن أن الرجات الارتدادية ستكون أقوى في الأيام القادمة