هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زيدان يكتب: يقف المسؤولون في العالم العربي والإسلامي عاجزين أو متواطئين، لا يُحركون ساكنا، بل لو وقعت مثل هذه المجازر في بلدان لا تمت للعروبة والإسلام بشيء، لهُرع بعضهم باسم الانسانية والبشرية للمساعدة والنصرة، ولكن غزة لا بواكي لها.
منذ اليوم الأول للعدوان كان الموقف العربي هشا بشكل عام، إذ اكتفى بالتنديد والدعوة للتهدئة، وشذت عن ذلك بعض الدول التي أدانت المقاومة صراحة مثل الإمارات.
ذكر البرادعي أن ما قدمه الحكام العرب تجاه غزة قليل مقارنة بما يمكنهم فعله.