هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال مسؤولون إسرائيليون؛ إن "إسرائيل تريد ألا يؤدي الرد على إيران إلى تبادل الضربات في المستقبل القريب".
قال مندوب دولة الاحتلال بالأمم المتحدة جلعاد أردان إن "أمر الرد على الهجوم الإيراني متروك لنا لنقرر طبيعته وما نستهدف فيه".
وصل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى العاصمة القطرية الدوحة، للمشاركة في اجتماعات منتدى الحوار الآسيوي، بعد يوم واحد من الرد الإيراني على اغتيال الاحتلال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
مساء الثلاثاء هاجمت إيران بنحو 200 صاروخ باليستي مواقع عسكرية ومطارات في الأراضي المحتلة
أفادت الجمعية الوطنية الإسرائيلية لـ"مساعدة ضحايا الصدمات على خلفية وطنية"، بارتفاع طلبات المساعدة النفسية بنسبة 480 بالمئة، بعد التصعيد الأمني والهجوم الصاروخي الكبير من إيران أمس الثلاثاء.
قال الحرس الثوري الإيراني إن هجومه الصاروخي ضرب "ثلاث قواعد عسكرية" في منطقة "تل أبيب"..
قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، إن عملية الحرس الثوري مشروعة ووفق القوانين الدولية.
حذر وزير الخارجية ديفيد لامي، إيران "من الإقدام على فعل قد يدفع المنطقة إلى حافة الهاوية"، وأضاف "دوامة التصعيد ليست في مصلحة أي طرف".
ذكرت هيئة البث العبرية، أنه على الرغم من إعلان "المملكة الهاشمية في وسائل الإعلام أنها لن تسمح باستخدام الأجواء الأردنية تحت أي ظرف من الظروف ولأي طرف كان إلا أن الوضع يبدو مختلفا في المحادثات المغلقة"..
ذكر موقع "أكسيوس"، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بأن "واشنطن ستساعد إسرائيل في إحباط أي هجوم إيراني، لكنه لا يتوقع بعد ذلك المزيد من التصعيد من جانب إسرائيل".
أكد المسؤول في دولة الاحتلال، "أن إسرائيل تريد إرسال رسالة إلى إيران في أعقاب الهجوم غير المسبوق، ولكن ليس التسبب في وقوع إصابات".
نقلت الوكالة عن محللين قولهم، "إن أذرع إيران يشعرون بالقوة أكثر بعد الهجوم الذي استهدف إسرائيل، السبت، ما يضع الأخيرة في مواجهة متعددة".
قال منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، "إن نية إيران كانت واضحة وهي إحداث دمار كبير".
ذكر تقرير للصحيفة الأمريكية، "أنه بعد لحظات من قيام إسرائيل وحلفائها بإسقاط وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية في نهاية هذا الأسبوع، بدأ الكثيرون يتساءلون عما سيعنيه التبادل الأخير بين إسرائيل وإيران بالنسبة للحرب في قطاع غزة".
قال الخليلي: "نأمل أن يكون هذا قد آلم الصهيونية ومن ساندها ومتطلعين".
استدعت الخارجية الأردنية، السفير الإيراني في عمان، للاحتجاج على تصريحات مسيئة، معتبرة أن قصف طهران لـ"تل أبيب" كان "تصعيدا حذّرت منه".