هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"سهم باشان" الاسم الذي أطلقه الاحتلال على عملياته في سوريا له دلالات توراتية واضحة، ويشير إلى المنطقة الواقعة جنوب سوريا..
جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ ما يصل إلى 250 طلعة جوية منذ سقوط نظام الأسد الأحد الماضي، مستهدفا مواقع عسكرية سورية بهدف منع وقوع الأسلحة الاستراتيجية، بما في ذلك الطائرات والصواريخ والأسلحة الكيميائية، في أيدي المعارضة..
بدا الارتياح واضحا على وجوه الناس في سوق باب السريجة الشعبي وسط العاصمة، فقد استأنف التجار أعمالهم وعاد المتسوقون إلى الحركة بعد سنوات من القمع الذي جسّده حكم حزب البعث..
يتساءل الكاتب: هل يجري، على وجه التحديد، استنساخ مثال العراق، وكذلك واقع ليبيا الممزق، أم يجوز القول إن مراكز صنع القرار العالمي، ومعها القوى الأساسية في المنطقة، لن تسمح بهكذا سيناريو يفتح جبهات حروب ونزاعات جديدة داخل سوريا.
صيدم يكتب: أكدت التجربة السورية الأخيرة وخلال أيامها الأولى ازدواجية المواقف ووقاحة طرح حكومة التطرف في تل أبيب وحليفتها في واشنطن، إضافة إلى بشاعة التفرقة العنصرية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
يتناول التقرير تأثير الأحداث في سوريا على الأوضاع في اليمن بالنظر إلى ارتباط "محور المقاومة" خصوصا في ظل الحرب على غزة والهدنة في لبنان.
تقول الصحيفة، إن التليفزيون الرسمي الروسي حاول التقليل من أهمية انهيار نظام الرئيس الأسد، الحليف الأكبر للكرملين في الشرق الأوسط.
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أن 350 مقاتلة هاجمت مواقع من دمشق إلى طرطوس، كما تم تدمير عشرات الطائرات وأنظمة الدفاع الجوي، ومستودعات الأسلحة، فيما تواصل القوات البرية العمل في المنطقة العازلة.
ندد حزب الله بالضربات التي شنّتها دولة الاحتلال خلال اليومين الماضيين ضد أهداف عسكرية سورية، معتبرا أنها “عدوان خطير”.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن "قوات قسد انسحبت من مدينة دير الزور وجميع مواقعها في محيطها، وتمركزت في القرى السبع وجميع هذه القرى كانت تسيطر عليها الميليشيات الإيرانية".
قال سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي الثلاثاء، إن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بضيافة روسيا، في أول تأكيد حكومي روسي لذلك.
ذكر بيان للبيت الأبيض أن واشنطن تتواصل مع جميع المجموعات السورية بطرق تشمل وسطاء من أجل دعم العملية الانتقالية.
محمود النجار يكتب: لا يقولن أحد بأن الثوار خانوا الوطن، وتآمروا على محور المقاومة، فقد كانت فرصة سانحة، وإذا كانت ضربات جيش الاحتلال لحزب الله ومقتل حسن نصر الله ساهمت في إضعاف حزب الله، فذلك قدر الله، ومن الغباء عدم استثمار هذه الحالة، لا سيما أن بشار الأسد لم يرحم أحدا، وشرد وقتل وعذب وافتأت على عباد الله، ظانّا أنه خالد في كرسيه، بل ظل يماطل ويتهرب من مبادرات تركيا لحلحلة الأوضاع، إلا أنه جنى على نفسه بتكبره وغبائه السياسي، ومنطقة الأهوج، وإجرامه الذي يصعب وصفه
أوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "كانت عملية السلام السورية المدعومة من الولايات المتحدة، والتي بدأت بعد اندلاع الحرب الأهلية في عام 2011، في حالة احتضار".
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، "اطلعت مؤخرا على تداول أنباء حول احتمال محاولة أسماء الأسد المجيء إلى بريطانيا. أؤكد أنها تحت طائلة العقوبات وغير مرحب بها"..