هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء إغلاق الحدود مع كندا أمام الحركة "غير الأساسية" مشددا على أن النشاط التجاري لن يتأثر بهذا الإجراء.
قالت مونيكا مالك كبيرة الاقتصاديين ببنك أبوظبي التجاري إن الإمارات والكويت وقطر التي تتمتع بوسائل حماية مالية أكبر من السعودية بوسعها تحمل ضعف أسعار النفط لفترة أطول لكن "من المستبعد أن ترغب في وجود عجز كبير لفترة طويلة".
تناولت صحيفة عبرية، التقديرات الخاصة بشأن خسائر الاحتلال الإسرائيلية الاقتصادية، بسبب تفشي فيروس كورونا، والتي قد تصل بحسب التوقعات لنحو 25 مليار دولار أمريكي.
خفضت الولايات المتحدة أسعار الفائدة إلى ما يقرب من الصفر، وأطلقت برنامجا تحفيزيا بقيمة 700 مليار دولار، في محاولة لحماية الاقتصاد من تأثيرات تفشي فيروس كورونا الجديد..
أصدر رئيس الانقلاب في مصر عبدالفتاح السيسي، السبت، عدة قرارات خاصة بتخفيض الضرائب وإقرار علاوة للعاملين بالدولة، اعتبرها البعض خطوة إيجابية لتخفيف الأعباء عن المصريين، إلا أن آخرين قالوا إنها شكلية ودعائية وناقصة، ولن تطبق إلا مع موازنة العام الجديد.
سيمتد الأثر السلبي إلى العديد من الأنشطة التصديرية، خاصة الصناعات الغذائية وشركات تشغيل العمالة في الخارج
صعدت مؤشرات الدولار والأسهم الأمريكية بقوة، الجمعة، إثر إعلان الرئيس دونالد ترامب حالة الطوارئ الوطنية في الولايات المتحدة لمواجهة فيروس "كورونا المستجد"
?نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا للصحافية نجمه بوزرغمهر، تقول فيه إن فترة اقتراب رأس السنة الفارسية تكون بالعادة من أكثر الفترات زحمة بالنسبة لأصحاب المتاجر في شوارع بازار طهران المسقوف، الذي يعد المركز التجاري في العاصمة الإيرانية..
المرحلة الاقتصادية الحالية خطيرة جدا في الساحة الدولية، و"كورونا" جزء من تسارع الانهيار الاقتصادي للدول وهذا يقودنا إلى الأهم
قال الكاتب في صحيفة "فاينانشال تايمز"، ديفيد غاردنر، إن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، يشن حربا على النفط، ستكون لها تبعات دولية.
لا يوجد للآن تنبؤ واضح يعكس متى تنتهي هذه الأزمة التي تفتك بالإنسان والاقتصاد، والعالم بات على شفا (إذا لم يتم استيعاب هذا الفيروس) أزمة كورونا الاقتصادية من خلال طاعون اقتصادي لا يعرف أحد منتهاه
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هاتفيا، الاثنين، وناقش معه أسواق الطاقة العالمية وموضوعات أخرى، لكنه لم يفصح عن المزيد من التفاصيل.
شهدت نهاية تعاملات، الثلاثاء، تحسنا بأداء البورصات العربية والخليجية، بعد تراجعات حادة آخر جلستين، مدفوعة بصعود أسعار النفط والتحفيز الاقتصادي العالمي لمواجهة تداعيات "كورونا".
تسبب تراجع الصادرات الصينية بنسبة 17 في المئة خلال أول شهرين من العالم الحالي بسبب تداعيات انتشار فيروس كورونا بها، في اضطراب سلاسل التوريد للسلع والنشاط الاقتصادي عالميا
في ظل الخيارات المحدودة جدا للتغيير في الميزانية سواء في بند النفقات بالخفض أو الإيرادات بالزيادة فإن عبء إغلاق النفط يتحمله المواطن سواء في شكل ارتفاع الأسعار وتراجع القوة الشرائية للدينار، أو من خلال تحمل القيمة الإضافية الكبيرة المفروضة على شرائه للدولار..
أظهرت بيانات رسمية، السبت، أن تجارة السلع الخارجية للصين تراجعت بنسبة 11 في المئة على أساس سنوي في أول شهرين من هذا العام إلى 592 مليار دولار أمريكي، متأثرة بتفشي فيروس كورونا الجديد، بحسب وكالة أنباء الصين "شينخوا"..