هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن قادة إسرائيل اعتمدوا في تسويق حرب غزة والهجوم البري عليها دوليا ومحليا على نقطتين، الأولى هي أن إسرائيل قبلت بكل اتفاقيات التهدئة ووقف إطلاق النار فيما رفضتها حماس وبقية الفصائل الفلسطينية
نشرت صحيفة الإندبندنت تقريرا للصحفي آدم ويثنال قال فيه إن وزير الخارجية الأمريكي توجه للشرق الأوسط يوم الأحد بعد مصرع أمريكيين اثنين
كتب مشاري الذايدي: ما الفرق بين طرد المسيحيين العراقيين من الموصل، والتصرف الغرائزي الطائفي للطفل اللبناني عباس ضد الطفل السوري خالد؟
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد إلى الدوحة لإجراء مباحثات مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في اطار البحث عن تهدئة في قطاع غزة حيث اسفر الهجوم الإسرائيلي منذ الثامن من تموز/يوليو عن سقوط اكثر من 400 قتيل فلسطيني.
قال مصدر قطري رفيع إن قطر ستستضيف اجتماعا بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون، الأحد، في محاولة للتوصل لوقف لإطلاق النار مع إسرائيل لانهاء حرب بدأت قبل 12 يوما.
ذكرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" أن ضحايا الحرب الأخيرة على غزة هما الرئيس الفلسطيني محمود عباس وبنيامين نتنياهو.
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن إسرائيل غير معنية "بتحطيم الأواني" وإن استمرار الغارات على غزة يأتي في محاولة لخلق ضغط تجنب الدخول البري إلى القطاع.
كشفت وسائل الإعلام الصهيونية أسرار الاتصالات التي أجرتها كل من إسرائيل وسلطة الانقلاب في القاهرة بهدف صياغة مبادرة وقف إطلاق النار بشكل يخدم بالأساس المصالح "الإسرائيلية".
قال مارك بيري في تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إن العملية العسكرية لن تؤدي إلا إلى زيادة التشدد والتطرف في غزة. وتحت عنوان "لا يمكنك قتل حماس، بل تجعلها أقوى".
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الحرب الحالية بين حركة حماس وإسرائيل تفقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أهميته. فبعد أن كان في الربيع شريكا لكل من أمريكا وإسرائيل في جولة المحادثات التي رعتها الولايات المتحدة، تحول إلى مجرد متفرج على ما يجري في غزة.
قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إن الحكومة الإسرائيلية صادقت على العملية البرية ضد قطاع غزة، والتي يمكن أن تبدأ خلال ساعات.
كشفت صحف مصرية النقاب عن أن الجنرال عبد الفتاح السيسي لم يتلق تهنئة من أي من رؤساء وزعماء دول العالم بذكرى 30 يونيو أو 3 يوليو، باستثناء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "أبومازن"؛ الذي كان المسؤول الدولي الوحيد الذي أرسل برقية إليه تهنئة بالذكرى الأولى لـ30 يونيو.
قالت شبكة فلسطين للأنباء "شفا" إن شجاراً وقع بين ثلاثة من أعضاء اللجنة المركزية لحركة "فتح" مع رئيس الحركة محمود عباس خلال اجتماع مغلق عقد الخميس.