هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يجتمع زعماء الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) الثلاثاء في قمة حاسمة في ليتوانيا، على أبواب روسيا، لتوجيه رسالة دعم إلى أوكرانيا التي تواصل هجوما مضادا صعبا ضد موسكو وتنتظر التزامات بشأن عضوية مستقبلية في التحالف..
محمود عبد الله عاكف يكتب: القرآن الكريم ليس كتاب ترانيم يُحفظ ويُقرأ ويُردَد، ولكنه كتاب يوضح للبشرية كلها نظام الحياة
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ الاثنين، قبل قمة الحلف التي تنطلق الثلاثاء في فيلنيوس، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وافق على إحالة طلب السويد الانضمام إلى التحالف العسكري إلى البرلمان التركي.
ربط الرئيس التركي بين عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي، وقبول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"..
أجرى رئيسا الولايات المتحدة وتركيا مكالمة هاتفية، نوقش خلالها العديد من القضايا قبل قمة الناتو، واتفقا على عقد لقاء مباشر بينهما..
ضغوط غربية على تركيا، من أجل الموافقة على ضم السويد إلى حلف شمال الأطلسي قبل انعقاد قمة فيلنيوس.
قال وزير العدل السويدي إن بلاده تدرس تجريم إحراق القرآن الكريم والكتب المقدسة الأخرى لتسببها في ضرر بأمن البلاد
يجري الرئيس الاوكراني زيارة عمل إلى إسطنبول، فيما أعلن أمين عام الناتو عن لقاء بين الرئيس التركي ورئيس وزراء السويد، من أجل الدفع لضم ستوكهولم إلى الحلف.
حرق المصحف تزامنا مع عيد الأضحى يحمل كذلك رمزية ثقيلة في الوجدان العربي والإسلامي والعراقي بشكل خاص. وهي واقعة تتنزّل كذلك في طور انحسار الحرب العالمية على "الإرهاب الإسلامي" التي أطلقها مجرم الحرب جورج بوش الابن بعد أحداث 11 سبتمبر المشبوهة..
لم تكد تهدأ الاحتجاجات على حرق المصحف في السويد الأسبوع الماضي، حتى تقدمت امرأة سويدية لطلب جديد لحرق المصحف.
سيعقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة جلسة طارئة لمناقشة نسخة من القرآن في العاصمة السويدية، فيما نددت شخصيات سياسية وأكاديمية مغربية بالحادثة.
دعت مؤسسات ومنظمات إسلامية عدة لمقاطعة منتجات السويد ردا على حادثة حرق نسخة من القرآن الكريم في ستوكهولم
وصلت حملة التضامن والدفاع عن القرآن الكريم إلى ملاعب كرة القدم في أعقاب إقدام المتطرف السويدي سلوان موميكا على حرق المصحف الشريف في العاصمة ستوكهولم، في أول أيام عيد الأضحى.
أحمد عمر يكتب: مؤازرة الإعلام الرسمي الإماراتي السعودي لم تكن للحكومة الفرنسية "الشقيقة" وحدها، وإنما للحكومة السويدية الرقيقة المتهمة بخطف الأطفال، فقد تجاهلت أكثر العواصم العربية حرق المصحف في السويد، أو تأخرت في إظهار استيائها، أو إخفاء فرحها بحرق المصحف الذي يتوعد الظالمين، ذلك لأنهم من الذين رضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها
أحرق سويدي من أًصل عراقي مصحفا أمام أحد المساجد في السويد، وأثار ردود فعل غاضبة في الدول العربية والإسلامية..
أدان الفاتيكان حرق المصحف في السويد، وعبر البابا عن غضبه الشديد من الفعل..