هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان، الإثنين، إن التعذيب ينتشر في معتقلات أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، محملة رئيسها محمود عباس المسؤولية، محذرة من خطورة ذلك.
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، إن منظمة التحرير الفلسطينية، ستسحب اعترافها بإسرائيل، وتنضم لست عشرة منظمة دولية، لمواجهة الاستيطان الإسرائيلي ونقل السفارة الأمريكية للقدس.
أعلنت السلطة الفلسطينية، الثلاثاء، تحديد يوم 13 من أيار/ مايو المقبل موعدا للانتخابات المحلية في الضفة الغربية وقطاع غزة
قال المؤرخ الفلسطيني الأمريكي رشيد الخالدي أن الإدارة الجديدة في واشنطن تغالي في الانحياز نحو إسرائيل بينما تنظر بازدراء إلى الحقوق الفلسطينية.
مع دخول ترامب إلى البيت الأبيض؛ انطلق بلدوزر الاستيطان الإسرائيلي لقضم المزيد من الأراضي الفلسطينية لصالح الاستيطان اليهودي، الذي يجد وفق مختصين فلسطينيين دعما كبيرا من الإدارة الأمريكية الحالية، في ظل عجز المستوى الرسمي الفلسطيني عن مواجهته.
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا إن جهاز المخابرات الفلسطيني اعتقل أحد منتسبيه ويدعى عماد عبدالله أحمد أبو رزق نهاية العام الماضي وأودعه سجن الاستخبارات العسكرية في أريحا.
نددت السلطة الفلسطينية اليوم الثلاثاء بالقرار الإسرائيلي الأخير ببناء 2500 وحدة سكنية في الضفة الغربية المحتلة مطالبين بتحرك دولي فوري من أجل "محاسبة" إسرائيل مؤكدة أن القرار الإسرائيلي "ستكون له عواقب".
أكدت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أنه خلال العام 2016 لم تتوقف أجهزة أمن السلطة الفلسطينية عن ملاحقة النشطاء وقمع الحريات العامة. عمليات الاعتقال والاستدعاء سارت خلال العام بتصاعد مستمر على خلفية الانتماء السياسي أو النشاطات النقابية المختلفة.
أمر وزير حرب الكيان الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، صباح الأحد، بقطع الاتصالات السياسية كافة مع السلطة الفلسطينية، والإبقاء على التنسيق الأمني، وذلك ردا على قرار مجلس الأمن الدولي بإدانة الاستيطان الإسرائيلي..
في حلقة جديدة من حلقات الصراع على رئاسة السلطة الفلسطينية، وتصفية الحسابات بين الغريمين الرئيس محمود عباس أبو مازن، والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، أصدرت اليوم محكمة جرائم الفساد الفلسطينية حكما بسجن دحلان ثلاث سنوات، ورد مبلغ يزيد على 16 مليون دولار، قالت المحكمة أن دحلان قام باختلاسه خلال
حاول المؤتمر السابع العام؛ لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والذي عقد مؤخرا في رام الله بتاريخ 29 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي واستمر خمسة أيام؛ أن "يقدم أجوبة موثوقة أكثر مما مضى للغز الوريث (من سيخلف الرئيس عباس)"، بحسب الكاتب الإسرائيلي نداف شرغاي، في مقال له نشر في صحيفة "إسرائيل اليوم".
وافقت "إسرائيل" بعد تدخل أمريكي، على إدخال خمس آليات مصفحة، من الأردن إلى السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة..
توقعت أوساط فلسطينية استمرار تعطل مفاوضات السلام مع الجانب الإسرائيلي، وتراجع حظوظ إحراز أي تقدم في هذا الاتجاه؛ بعد وصول الرئيس الجمهوري دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
دأبت السلطة الفلسطينية منذ تأسيسها عام 1993، بعد اتفاق التسوية المعروف باتفاق "أوسلو"، الذي وقع بين الجانب الإسرائيلي ومنظمة التحرير، على الاعتماد بشكل أساسي على المساعدات المالية المقدمة من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول العربية، لتغطية نفقاتها التي تبلغ للعام الجاري 4.25 مليار دولار.
تتابع "إسرائيل" عن كثب؛ التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر حركة فتح السابع، نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، في رام الله، حيث ينصب الاهتمام الإسرائيلي على سيخلف من خليفة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
طرح الموقف الرسمي المصري بالوقوف خلف القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، العديد من التساؤلات حول قدرة القاهرة على فرضه رئيسا للسلطة الفلسطينية، على الرغم من العداوة الشديدة له داخل تيار عريض في منظمة التحريرر الفلسطينية وحركة فتح.