هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جهاز الأمن الوقائي اختطف المطارد الفلسطيني موسى عطا الله، بعد أيام من نجاته من اغتيال إسرائيلي في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارا يؤيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وصوت لصالح القرار 168 دولة، مقابل رفض 6 دول وامتناع 9 أخرى.
كشف النائب الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، عن خطة يعدها لطرد الفلسطيين، وجلب مزيد من اليهود للأراضي المحتلة، وتقسيم الأقصى بين المسلمين واليهود
أكد قيادي في "فتح" لـ"عربي21" أن الحركة لم تكن راضية عن تقرير المبعوث الأممي الأخير الذي شبه الفلسطيني الذي يلقي حجرا بوحدات جيش الاحتلال والمستعربين، مشيرا إلى وجود توتر غير مسبوق في العلاقات بين قيادة السلطة الفلسطينية وبين المبعوث الأممي..
كشفت شهادات من المحاضر المسربة، من تحقيقات وفاة ياسر عرفات، عن حالة فوضى رافقت عملية الدفن بعد وصول الجثة من فرنسا، تسببت في نبش القبر، وإعادة تجهيز الجثة للدفن مرة أخرى في وقت متأخر من الليل..
قال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية؛ إن الذهاب للمؤسسات الأممية حق مشروع للجميع، فيما أوعز لابيد بإجراءات وخطوات ضد الحراك الفلسطيني بالأمم المتحدة.
تحدثت وسائل إعلام عبرية عن نية سلطات الاحتلال إجراء تحقيق مع زعيم السلطة الفلسطينية بشأن عملية ميونخ التي وقعت عام 1972، وسط اتهامات تفيد بمشاركة محمود عباس بمقتل 11 رياضيا إسرائيليا في ألمانيا..
كشف وثيقة مسربة، تفاصيل تتعلق بما دار في الأيام الأخيرة لياسر عرفات، وجانبا من المؤامرات التي حيكت للتخلص منه، وقيامه بضرب رئيس وزرائه أحمد قريع، فضلا عن محاولات أبو مازن فرض بعض الأسماء عليه مثل محمد دحلان، إضافة إلى تفاصيل تتعلق بمرضه.
زعمت مصادر عبرية أن أمنيين في السلطة الفلسطينية تفاوضوا مع مقاومين بنابلس مقابل تسليم سلاحهم وصرف رواتب لهم بعد دمجهم في أجهزة السلطة.
تصاعدت التحديات الأمنية للاحتلال، مع قدوم العديد من المناسبات بالإضافة إلى تدهور وضع السلطة الفلسطينية
سيسعى الكيان الإسرائيلي على الأرجح إلى محاولة امتصاص عناصر التفجير في الضفة الغربية، من خلال بعض التسهيلات الاقتصادية، والسماح لمزيد من أبناء الضفة الغربية بالعمل في فلسطين المحتلة 1948. وسيترافق ذلك على الأرجح مع مزيد من القمع والبطش بالمقاومة
السلطة تستشعر التهديد الذي يستهدف استمراريتها في ظل تصاعد المقاومة الفلسطينية في الضفة والقدس، وهي لا تزال ترى أن التنسيق الأمني مع الاحتلال سيزيد من فرص بقاء هذه السلطة
لامت الحكومة الفلسطينية المحتجين الغاضبين في نابلس متجاهلة اعتقال المقاومين الفلسطينين على يد الأجهزة الأمنية الفلسيطينية.
أدى "اتفاق أوسلو" إلى إقرار التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وسلطات الاحتلال، فضلا عن عشرات الآلاف من الشهداء ومئات المستوطنات والبؤر الاستيطانية، التي أقيمت على أرض فلسطين.
في حالة الاقتراب من فقدان السيطرة بمعناه الحقيقي لا الإعلامي، وبداية الانزلاق نحو انتفاضة، فأول ما ستقوم به إسرئيل هو تمكين السلطة الفلسطينية بالشقين العسكري المقبول والاقتصادي المغري
أكدت وزارة خارجية السلطة الفلسطينية أن دولة الاحتلال تتحمل كامل المسؤولية عن انتهاكاتها وجرائمها بحق شعبنا وأرضه ومنازله وممتلكاته ومقدساته، وأنها توفر كامل الحماية للقتلة والمجرمين من الجنود وعناصر الإرهاب وتشجعهم على المزيد من عمليات القتل..