هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يحظ الأزهر بدعم يليق بأدواره العلمية والوطنية المجيدة، وكان هدفا لسهام النقد ومحاولات الترويض والتطويع تحت ستار التطوير والتحديث. ولم يعترض الأزهر على زحف الجامعات الأهلية وخريجي التعليم غير الأزهري؛ على مختلف مناحي الحياة في مصر خلال العقود الماضية
أزمة هذه الأمة هي في الاستبداد، فهل يطلب بتجديد الخطاب الديني أن ينفض عنه غبار الفقه الذي زين للحاكم على مر التاريخ سوء عمله ليراه حسناً؟ أم المطلوب هو تقديم خطاب ينال من ثوابت الدين، ليمكن به الحاكم المستبد من الحصول على شرعية من أعداء الأمة؟
شهد اليوم الأخير من مؤتمر الأزهر لتجديد الفكر الإسلامي في القاهرة مفاجأة مثيرة تمثلت في رد شيخ الأزهر على هجوم رئيس جامعة القاهرة على الأشاعرة..
قالت الجماعة الإسلامية في مصر إنها تابعت باهتمام كبير المؤتمر العالمي لتجديد الفكر الإسلامي، لافتة إلى أنها اهتمت بكلمة شيخ الجامع الأزهر، أحمد الطيب، ودعوته التي أفصح فيها عن رؤية الأزهر لهذه القضية الشائكة..
هذا هو موقف الأزهر الرسمي من صفقة القرن، دون إحراج للمؤسسة الأزهرية الحالية، فقط كان دوري هو التذكير بما أصدره الأزهر وعلماء العالم الإسلامي حول القضية الفلسطينية، وبحضور رئيسين من رؤساء الحكم العسكري
وصف باحثون ومتخصصون في الشأن الديني السجال الذي دار بين شيخ الأزهر، أحمد الطيب، ورئيس جامعة القاهرة، محمد الخشت، على خلفية حديث الأخير عن قضية تجديد الخطاب الديني، بأنها معركة بالإنابة بين موفد السيسي، وبين الأزهر.
قالت هيئة كبار العلماء بالأزهر في مصر إن "أي تدخل خارجي على الأراضي الليبية هو فساد في الأرض ومفسدة لن تؤدي إلا إلى مزيد من تعقيد الأوضاع في ليبيا، وإراقة المزيد من الدماء، وإزهاق الأرواح البريئة"...
أعلن الأزهر عن عقد مؤتمر دولي لـ"تجديد الفكر والعلوم الإسلامية" في الفترة من 27 حتى 28 كانون الثاني/ يناير المقبل، بحضور قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي بجانب نخبة من الشخصيات السياسية والعلماء المتخصصين البارزين على مستوى العالم.
قال عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر بمصر، علي جمعة: إن الزواج العرفي، "إذا استوفى شروطه الدينية والاجتماعية، فهو جائز".
حذر الأزهر من إتاحة وتداول كتب بعينها، عبر موقع "أمازون"، الشهير، بذريعة احتوائها على أفكار متطرفة.
الخطاب الديني لرأس النظام في مصر لا يخرج عن كونه مراوغة ومغازلة للغرب لإظهار هوية جديدة لدولة كبيرة بحجم مصر لطالما تحركت فتحرك معها العالم الإسلامي
أثارت موافقة الأجهزة الأمنية بمصر، على تنظيم مسيرة دعا لها عدد من المنظمات النسوية المصرية، بالتزامن مع اليوم العالمي لرفض العنف ضد المرأة، الكثير من علامات الاستفهام، حول أسباب الموافقة على هذه المسيرة دون غيرها في هذا التوقيت.
علّق وكيل الأزهر السابق، عباس شومان، على ما أسماه "اللغط الدائر" والمشتعل على مواقع التواصل الاجتماعي حول الحجاب، لا سيما بعد خلع الفنانة المصرية صابرين حجابها.
لا أبالغ إذا قلت إن كلمة شيخ الأزهر، جاءت استجابة لرسالتي المفتوحة التي وجهتها إليه، في 20 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، عبر صفحتى على الفيسبوك..
رحّب حزب البناء والتنمية، الذراع السياسي للجماعة الإسلامية في مصر، بالدعوة التي وجهها رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي إلى المؤسسة الدينية بتنظيم مؤتمر عام حول الفكر والمفاهيم الدينية، مؤكدا أن هذا الأمر يساهم في تحسين الأداء في مسيرة العمل الوطني..
في الخطاب السنوي له أمام رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بمناسبة المولد النبوي الشريف، أثار شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، الجدل خلال كلمته، التي حذر فيها من الظلم وأثره التدميري على المجتمع.