هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تمثل "معركة الساحل" خبرا غير عادي في غمرة الأحداث السورية، فالمنطقة توصف بأنها المعقل الرئيسي للنظام السوري، بل إن البعض يصفها بأنها "الخزان" البشري بالنسبة لنظام بشار الأسد.
نظم حزب التحرير الإسلامي، مهرجانا خطابيا في العاصمة الأردنية عمان السبت، بمناسبتي الذكرى الـ 90 لسقوط الخلافة الإسلامية، والذكرى الثالثة لبدء الثورة السورية في منتصف مارس / آذار 2011.
بات معروفاً أن ملفات رئيسية في المنطقة تشكل مواضيع تباين بين واشنطن والرياض التي تستقبل أواخر الشهر الحالي الرئيس باراك أوباما.
مع تذكر السوريين لأيام بدء الثورة المستحيلة واحتفالهم الرمزي بذكراها الثالثة، نشهد تناسياً شبه متعمد للحقيقة الأكثر وضوحاً وإلحاحاً وقساوة: أننا نبدأ السنة الرابعة من هذه الحرب الطويلة.
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن الدور الذي تلعبه الميليشيات الشيعية في سوريا، كما وأظهر التقرير حجم الدور الإيراني في دعم هذه الميليشيات.
تستعد منظمات دولية بارزة، بينها منظمة العفو الدولية ومراسلون بلا حدود، لإطلاق حملة تحت عنوان #مع_سوريا (#WithSyria) في أكثر من 30 بلدا.
تطرق الثورة السورية أبواب السنة الرابعة، وهي أبعد ما تكون عن تحقيق الأهداف التي قامت من أجلها. وبعد أن كان الثوار يقاتلون نظاما دكتاتوريا واحدا، دخلوا في جبهات مفتوحة مع فصائل متطرفة أو عصابات ولدت برعاية النظام أو ردة فعل على ارهابه، وقد نجح بشار الأسد تاريخيا في حرف مسار الثورة السورية
حذر خبراء الخميس من ان الحرب في سورية قد تستمر 10 سنوات إضافية مع دعم ايران وروسيا لنظام بشار الاسد وسيطرة "مجموعات متطرفة" على أرض المعركة.
كشفت الخطوة التي أعلن عنها المجلس الأعلى للثورة السورية في الأسبوع الماضي والتي قضت بعزل رئيس هيئة الأركان اللواء سليم إدريس وتعيين العميد عبد الإله البشير النعيمي عن خطوة نحو الأمام لتوحيد قوى الثورة السورية وبناء مركز وتسلسل قيادي، يقوم بتنسيق الجهود العسكرية.
تقول مصادر مطلعة على التحركات العسكرية إنه مع اقتراب الصراع في سورية من بداية عامه الرابع، صعدت إيران دعمها على الأرض لنظام بشار الاسد وزودته بفرق خاصة لجمع المعلومات وتدريب القوات.
في مثل هذه الأيام قبل ثلاث سنوات، كان أطفال درعا يُسامون سوء العذاب في فرع الأمن العسكري في السويداء، لأنهم اتُهموا بكتابة عبارات ثورية على سور مدرسة في حي الأربعين.
يستعد مقاتلو الجيش السوري الحر في جنوب سورية للقيام بهجوم واسع النطاق على العاصمة دمشق بمؤازرة مجموعات مقاتلة تدربت في الاردن، حسبما علمت وكالة فرانس برس.
تقدم وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة التي أنشأتها المعارضة السورية، أسعد مصطفى، باستقالته، متهما المجتمع الدولي بـ"المشاركة بالمذبحة" المستمرة في سورية.
أبدى الموفد الاممي الاخضر الابراهيمي الاحد "سروره" بكيفية حصول المفاوضات في جنيف حول النزاع السوري، مشيدا بـ"الاحترام المتبادل" الذي يظهره وفدا النظام والمعارضة.
أظهر التقرير السنوي الثاني عشر للجنة السورية لحقوق الإنسان استمراراً للانتهاكات والجرائم الممنهجة التي يُمارسها النظام السوري منذ آذار/ مارس 2011، حيث شهد عام 2013 بحسب التقرير مجزرة واحدة كل يوم تقريباً، "خلّفت أكثر من 40000 قتيل، وحوالي 100 ألف جريح على أقل التقديرات، واستخدمت السلطة كل الأسلحة