هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا سلطت فيه الضوء على بيانات متعلقة بالأطفال السوريين الذين نشأوا في الحرب، وسط القصف والحرمان.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالة لديفيد غاردنر، قال فيها إن السلام في سوريا يظل سرابا والسبب هي وحشية بشار الأسد، وأضاف أن الرئيس يظل في مركز عدم الاستقرار وربما كان الحل في تسوية أمريكية- إيرانية.
أعرب مجلس الوزراء السعودي، الذي ترأسه الملك سلمان بن عبد العزيز، الثلاثاء، عن دعم الرياض لجهود حل الأزمة السورية، وإيجاد مسار سياسي يكفل أمن الشعب السوري..
اعتبرت خبيرة عسكرية إسرائيلية، أن الثورة السورية، أثبتت فشلا في التنبؤ الاستخباري في ما يتعلق بسوريا، ما تسببت بحرج شديد داخل إسرائيل..
تضامنت الفنانة البريطانية، إميليا كلارك، مع الثورة السورية في ذكراها العاشرة، بصورة على حسابها على إنستغرام، قائلة: "مرت 10 سنوات منذ أن اتخذ الشعب السوريا موقفا من أجل الحرية والكرامة".
نشرت صحيفة "فينر تسايتونغ" النمساوية تقريرا تحدّثت فيه عن الوضع في سوريا بعد مرور عشر سنوات من الحرب والدّمار ومقتل مئات الآلاف من المدنيّين، وعن معاناة السوريين من الفقر والجوع والتهجير. وذكرت الصّحيفة أنّ سيطرة بشّار الأسد على البلاد باتت محدودة، حيث يرجع الأمر إلى قوى خارجية تقرّر مصير البلاد، وخاصة روسيا التي تسيطر على المجال الجوّي وتسعى لحصد ثمار تدخلها.
عقد من الزمن انقضى على اندلاع الثورة السورية في منتصف آذار/ مارس 2011، وما زال مستقبل البلاد مجهولا، في ظل انسداد آفاق المسار السياسي.
قال رئيس الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية نصر الحريري، إن الثورة حققت جانبا من أهدافها، ولا تزال لديها أهداف أخرى في طريق الإنجاز..
تحل الذكرى العاشرة للثورة السورية، في ظل أوضاع أمنية معقدة تعيشها محافظة درعا (مهد الثورة) والجنوب السوري عموماً، نتيجة تزايد الاغتيالات والفلتان الأمني، وسط حديث عن انتشار واسع للمليشيات المدعومة من الحرس الثوري الإيراني..
تحل هذه الأيام ذكرى ثورة الشعب السوري، التي انطلقت قبل 10 أعوام، للمطالبة بالكرامة والحرية، إلا أن النظام السوري واجهها بدموية، وقتّل آلاف المدنيين، وهجّرهم عن مدنهم، وفرض على من تبقى منهم الحصار والتجويع، وألقى عليهم البراميل المتفجرة، بدعم من روسيا وإيران وحزب الله.
أشارت صحيفة "التايمز" إلى أن الثورة السورية التي ستحل ذكراها العاشرة قريبا، كانت عاملا في تغير الغرب والعالم بشكل كبير.
نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا لمراسلها جون شارمان، قال فيه؛ إن منظمة خيرية حذرت من أن "الحرب الأهلية السورية تُنسى وتُتجاهل"، وفق تعبيرها، حيث نشرت بيانات تشير إلى أن أقل من ثلثي البريطانيين يعرفون أن الصراع لا يزال مستمرا.
قال الفنان السوري، دريد لحام؛ إن ما يحدث في بلاده منذ عام 2011 هو صراع على الحكم، أو طمع في الوصول إليه، وليس ثورة.
يقول ناشطون سوريون، إن الثورةالسورية دخلت عامها العاشر وهي مثقلة بالأحزان، بعد عمليات التهجير القسري للمدنيين والثائرين، وسقوط معاقل الثورة البارزة وخزاناتها البشرية في حمص والغوطة وريف حماة وحلب وادلب واللاذقية والقلمون ودرعا.
شكك رئيس "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، أنس العبدة، بالتزام النظام السوري وروسيا بوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا، مشيرا إلى أنهما مع إيران، لا يزالون يحشدون على خطوط التماس في إدلب.
لم تكن مناسبة الذكرى التاسعة لاندلاع الثورة السورية ضد نظام الأسد، التي تصادف هذه الأيام، مثل سابقاتها من المناسبات، فالثورة باعتراف أصحابها "ليست بخير" والمخاطر تحيط بما تبقى من مناطقها من كل حدب وصوب.