هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه أحد الجنود الروس معلنا إسلامه في مدينة حلب السورية.
أعلنت فصائل إسلامية، على رأسها جبهة فتح الشام، الاندماج في كيان واحد تحت مسمى "هيئة تحرير الشام".
بدأت قوات النظام السوري والمليشيات الأجنبية والمحلية إلى جانبها، منذ 17 كانون الثاني/ يناير الجاري، بشن هجوم عسكري على مناطق سيطرة تنظيم الدولة شرق حلب، حيث سيطرت خلال الأيام الماضية على عدد من القرى بالمحور الجنوبي لمدينة الباب التي تنفذ فيها فصائل من الجيش الحر بدعم تركي؛ عملية ضد تنظيم الدولة
أعلن الشرعي الكويتي علي العرجاني "أبو الحسن"، انشقاقه عن جبهة فتح الشام، بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدها الشمال السوري من محاولة التنظيم السيطرة على مقرات فصائل تابعة للجيش الحر.
صرّح عضو في وفد المعارضة السورية بالأستانة بأن هناك تسريبات تفيد بتوصل تركيا وروسيا إلى اتفاق بتشكيل حكومة وطنية، دون المساس بشخص بشار الأسد وبقائه في السلطة.
حذّر ناشطون سوريون، وقادة وشرّعيون مستقلون، وآخرون منتمون إلى فصائل معارضة، جبهة فتح الشام، ممّا أسموه "البغي" على فصيل آخر.
برعاية النظام السوري، وتحت أعين مخابرات بشار الأسد، سجل المذيع المصري يوسف الحسيني حلقة لبرنامجه الذي يقدمه على قناة "أون تي في" المصرية، مشيرا إلى أن "هذا هو البرنامج العربي الأول الذي يذهب إلى حلب".
أعلن فصيل "جيش المجاهدين"، التابع لغرفة عمليات "فتح حلب"، مسؤوليته عن مقتل 15 عنصرا من المليشيات الشيعية، والفيلق الخامس التابع لقوات النظام في حلب.
أدى ارتفاع منسوب المياه في نهر الفرات خلال الأيام الماضية؛ إلى غرق مئات الدونمات من الأراضي الزراعية في قرى ريف حلب الشرقي، بالإضافة إلى غرق عشرات المنازل، ليزيد من صعوبات حياة الأهالي الذين يعانون أصلا من أوضاع معيشية صعبة
نعى ناشطون موالون لجبهة فتح الشام، قياديا تونسيا قيل إنه قتل بغارة لطيران التحالف الدولي على محافظة إدلب شمالي سوريا.
توجهت أصابع الاتهام في مقتل الجنود الروس الثلاثة، السبت الماضي، في مدينة حلب، إلى المليشيات الداعمة لرئيس النظام السوري، بحسب ناشطين..
بثّ فصيل "جيش المجاهدين"، التابع لغرفة عمليات فتح حلب، فيديو يظهر لحظة استهداف عناصر من قوات النظام بصاروخ موجه في حلب.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل ستة أشخاص على الأقل، بينهم أربعة أطفال، في غارات جوية لطائرات النظام فجر الخميس، على مناطق عدة من الريف الغربي لمدينة حلب شمال سوريا، فيما قتل 22 جهاديا على الأقل في سلسلة ضربات جوية للتحالف خلال الساعات الـ24 الماضية في محافظة إدلب.
يبدو أن قوات النظام السوري والمليشيات المتحالفة معها؛ لم تكتف بنهب محتويات المنازل التي تركها السكان بعد تهجيرهم عن أحياء شرق حلب، بل تتبع أسلوب مصادرة المنازل ذاتها، بحجة أن أصحابها من معارضي هذا النظام
فشلت مبادرات المجالس المحلية، وبعض القطاعات الثورية العسكرية في عدد من المدن والقرى السورية، إضافة إلى المظاهرات الشعبية؛ في دمج فصائل الثورة، ودفعها إلى التوحد..
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة وقّع عليها 11 فصيلا بارزا في سوريا، أشيع بأنها "اندماج تام بينهم".