هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
والسؤال الجوهري: ماذا يريد الغرب من تركيا - أردوغان، وهل ترغب الولايات المتحدة الأمريكية في أن يكون لتركيا موقفا قويا في منطقة الشرق الأوسط؟ أم أنها تريد لتركيا أن تكون تابعة وذليلة مثل باقي دول المنطقة؟!
ساعة الحسم تقترب في تركيا.. من سيصل أولا في السباق الانتخابي؟
كيف تطور ذلك الدور المشبوه وتعاظم التأثير الإقليمي لدول مجموعة الأيدي الخفية؟ وكيف لعبت تلك المجموعة دورا رئيسيا في القضاء على محاولات التغيير الديمقراطي في المنطقه؟ وما هو دور هذه المجموعة في الأزمة الاقتصادية الحالية في تركيا؟
الإسلاميون عانوا كثيرا من ظلم الأقلية العلمانية المتسلطة في تركيا القديمة، وفي ذاكرتهم تجارب مرة، كتجربة محمد عاكف وسعيد النورسي مع السلطان عبد الحميد الثاني. ولذلك، يدعو معظمهم إلى التصويت لأردوغان وحزبه، على الرغم من تحفظاتهم
وبدأ العد التنازلي للانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا، والتي ستجرى يوم الرابع والعشرين من هذا الشهر، تلك الانتخابات المبكرة عن موعدها بستة عشر شهراً
قالت وكالة الأناضول التركية إن 3 أشخاص قتلوا وأصيب 11 آخرون في هجوم مسلح استهدف تجمع انتخابي لتابع لحزب "العدالة والتنمية" في ولاية "شانلي أورفة" التركية.
خصوصية هذه الانتخابات وأهميتها وبعض التفاصيل الأخرى تضع أمام العدالة والتنمية تحديات حقيقية هذه المرة، وهي تحديات قد تحرمه أغلبية البرلمان رغم قطعية حصوله على المركز الأول
قدم الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالشؤون العامة والحكامة، لحسن الداودي، استقالته من الحكومة، عقب اجتماع استثنائي للأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة، بعد مشاركته في مسيرة احتجاجية لعمال شركة الحليب ضد المقاطعة، الثلاثاء.
نشر موقع "آف. بي. ري" الروسي تقريرا، تحدث فيه عن حفلات زفاف المشاهير التي أنفق في سبيل تنظيمها مبالغ طائلة، لتكون بذلك من أكثر حفلات الزفاف شهرة في العالم.
التصريحات التي تصدر من قادة المعارضة، بالإضافة إلى مقالات الكتاب المقربين منها، تثير علامات استفهام حول حقيقة أهداف المعارضة التركية، وتدفع المراقبين إلى طرح هذا السؤال: ماذا تريد أحزاب المعارضة بالضبط في هذه الانتخابات؟
الإسلاميون واليمينيون لن يصوتوا لمرشح اليسار والعكس صحيح، ولذلك ستعوّل المعارضة أكثر على تحقيق الفوز في الانتخابات النيابية، أو على الأقل منع تحالف الشعب من الحصول على أغلبية برلمانية مريحة؛ تكفل له السيطرة والتحكم بالسلطة التشريعية أيضاً
ولماذا تركيا بالذات؟ هذا سؤال له وجاهته وله ثقله، ومع ذلك فالإجابة عليه ما أسهلها وأَخَفَّها! لأنَّ تركيا في ظل حكم "العدالة والتنمية" قدمت النموذج الذي أثار رضى المحبين وسخط الحاسدين في آن، والتَّمَيُّزُ والتَّفَرُّدُ الذي حظي به هذا النموذج لم يعد يختلف فيه اثنان.
قال وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، إن بلاده "ستدخل منعطفا جديدا بالنظام الرئاسي المزمع العمل به بعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقرر إجراؤها في 24 يونيو/حزيران القادم"..
أيا كانت الظروف والأسباب والمسوغات، فإن غياب ممثلين عن كتلة بشرية موجودة داخل المجتمع التركي، تعدادها يفوق ستة ملايين نسمة، نقص كبير، وخطأ فادح، وثلمة في مسيرة الديمقراطية التركية.
أردوغان، منذ أن دخل المعترك السياسي واجه تحديات عديدة، وتهديدات مختلفة، إلا أنه لم يستسلم لها ولم يتراجع، بل اختار طريق المواجهة والتصدي؛ لأنه يدرك جيدا أن الاستسلام للابتزاز والتهديد يعني رفع الراية البيضاء والاعتراف بالهزيمة، كما أن معدن الرجل من النوع الذي تجعله التهديدات والتحديات أكثر صلابة
قدم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، الاثنين، قائمة بأسماء مرشحيه لانتخابات البرلمان المقبلة، المقرر إجراؤها في 24 حزيران/ يونيو المقبل، إلى اللجنة العليا للانتخابات.