هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مشكلة العراق الجوهريّة ليست في منْ سيكون رئيساً للوزراء، ولكنّ المعضلة تتمثّل في ولاء ذلك المسؤول للوطن!
ألم تكُن هذه هي حُجَّة الذين سفَّهوا أمر وباء كورونا في مصر، حتى استبطن الدهماء حُجتهم بالكامل ودافعوا عنها بفخرٍ أبله، كأنهم صدَّقوا أننا جنسٌ مُصفَّح منيع؟!
في ضوء هذه الفوضى هنالك العديد من القراءات حول المستقبل، ومنها فرضيّة "انهيار العراق"!
تفوّق إسرائيل على أعدائها من أنظمة الاستبداد والفلول القدامى التي فشلت في امتحاني الحرب والسلام، ثم تحالف أو بالأحرى التحاق أنظمة الفلول الجدد والثورة المضادة بها لا يلغي أو يحجب أزماتها الداخلية المتفاقمة والعميقة
الجديد هو ما سربته الصحف الروسية عن شراء زوجة بشار الأسد "أسماء" لوحة فنية بقيمة 30 مليون دولار، وقبلها كانت اقتنت قطع أثاث لمنزلها من متجر "دي إن ديزاينز" بقيمة 300 ألف يورو، عدا عن التسوق المستمر لبعض المجوهرات والأحذية من دور الأزياء الشهيرة والباهظة الثمن
ربط الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله السبت، ما قال إنه انتشار بالفساد في الكويت بجماعة الإخوان المسلمين، وذلك بعد يوم واحد من هجوم مماثل لكاتب سعودي، متهمين البلد الخليجي بالفساد.
وسط هذه الدوّامات القاتلة، تمّ تكليف الكاظمي لتشكيل الحكومة، فهل سينجح في تخليص العراق، كما وعد في خطاب التكليف، أم أنّنا بانتظار دوّامات جديدة ساحقة؟
قد يكون علينا أن نعود إلى "دموع" وزير الصحة من منظور مختلف؛ فهي ليست دموع المغلوب على أمره باستهتار المواطنين فحسب، بل هي أيضا دموع الوزير الذي يرى مجهودات وزارته كلها تذهب أدراج الرياح بقرارات حكومية يضرب بعضها بعضا.
شن مغردون هجوما على الكاتب السعودي تركي الحمد، بعد نشره تغريدة بموقع "تويتر" انتقد خلالها الكويت، واتهمها بأنها غارقة في مشاكل الفساد.
لأول مرة أتمنى أن تكون تصريحات النظام المصري حقيقية، وأن يستطيع العبور من هذا الوباء بأقل الخسائر البشرية والاقتصادية. أتمنى أن تكون كل الشواهد التي نبني عليها تحليلاتنا خاطئة، وأرجو أن تكون الصورة مغايرة لكل الشهادات المخيفة التي تصلنا..
تُبغض كتلة غانتس المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل حتى أكثر مما تُبغض "ملك الفساد" الذي سعت للإطاحة به
للمرة الثانية يتبدى توحد التونسيين بشكل لافت بعد أن مزقتهم الصراعات الأيديولوجية والمعارك الحزبية والتنافس على المواقع
حلفاء كورونا في تونس ليسوا مجرد شخصيات عامة يمكن تحييدهم أو على الأقل مواجهتهم بسلطة الدولة وقوانينها، بل إن الحليف الأكبر لها هو تلك البنية الذهنية "الوبائية" التي لطالما تغنّى أصحابها بالوحدة الوطنية والنمط المجتمعي التونسي والدولة الحديثة وحقوق الإنسان، وهم في الحقيقة يُمثّلون كل ما يناقض ذلك
لماذا لا يعبأ أحد بهذا الشعب؟ لماذا لا نرى أحدا من المسؤولين يهتم بالناس؟ أين هؤلاء الذين يتخذون القرار؟
أدانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" حملة الاعتقالات الجماعية الجديدة في السعودية بحق 298 موظفا حكوميا للاشتباه في فسادهم، مؤكدة أن تلك الاعتقالات تثير "مخاوف حقوقية، وأنه ينبغي للسلطات السعودية الكشف فورا عن التهمة والأدلة المتعلقة بكل محتجز، وضمان حصول المحتجزين على حقوقهم القانونية"..