هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حث كريس جارفيس، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى القاهرة، الحكومة المصرية على العمل مع البنك المركزي لـ"احتواء" التضخم بعدما سجل معدلات قياسية خلال الفترة الماضية.
مع تصاعد الجدل حول اتجاه الحكومة المصرية لتغيير شكل العملة المحلية، تتبادر إلى الأذهان تساؤلات عدة بشأن الدوافع والأسباب التي تجبر الحكومات على تغيير عملاتها المحلية، وأبرز الدول التي غيرت أشكال العملة الوطنية، والآثار الاقتصادية التي ترتبت على ذلك.
تلاشت توقعات حكومة الانقلاب في مصر بتحسن المؤشرات الاقتصادية، وانعكاسها بالإيجاب على حياة المصريين بعد مرور ستة أشهر على قرار التعويم في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016.
في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة المصرية لعلاج أزمة الارتفاع المستمر لمعدلات التضخم، هناك ثلاثة أسباب سوف تنهي بفشل كل هذه الجهود ليظل التضخم في اتجاهه الصعودي خلال الفترة المقبلة..
أعلن المعهد التركي للإحصاءات، اليوم، عن ارتفاع التضخم السنوي في تركيا لأعلى مستوي له في ثمانية أعوام.
نشرت مجلة "أفريك لاتريبين" الفرنسية تقريرا، سلطت من خلاله الضوء على المأزق الذي يواجهه البنك المركزي المصري؛ على خلفية التضخم الذي خرج عن السيطرة وطغى على الأسواق
أعلن البنك المركزي التركي، أنه سيبقي على السياسة النقدية مشددة حتى تُظهر توقعات التضخم تحسنا ملموسا بعد أن ارتفعت أسعار المستهلكين الشهر الماضي إلى أعلى مستوى في ثماني سنوات ونصف السنة.
مالت مستويات التضخم في معظم الدول العربية إلى الارتفاع خلال شباط/ فبراير الماضي، على أساس سنوي، مع زيادة أسعار سلع، بينما سجلت انخفاضا في كل من الجزائر والسعودية.
تضاعفت الأسعار في مصر نحو 400 في المئة منذ الانقلاب العسكري في تموز/ يليو 2013، إذ لم يتجاوز سعر صرف الدولار 7 جنيهات، في حين تخطى حاجز الـ20 جنيه في وقت سابق من مطلع العام الجاري.
تسببت الإجراءات الصعبة التي اتخذتها الحكومة المصرية في أن يقفز معدل التضخم السنوي ليسجل نحو 30.9% خلال شهر آذار/ مارس الماضي..
انخفض اليورو إلى أدني مستوى في أسبوعين بعدما أظهرت بيانات أن التضخم في منطقة العملة الموحدة تباطأ بوتيرة تفوق التوقعات في آذار/ مارس مما لا يتيح للبنك المركزي الأوروبي تقليص التحفيز النقدي إلا تدريجيا.
قال إريك روزنجرن رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في بوسطن، إنه يعتقد أنه ينبغي للبنك المركزي الأمريكي أن يرفع أسعار الفائدة ثلاث مرات إضافية هذا العام بسبب قوة الاقتصاد..
بمرور نحو ستة أشهر على ما يسمى بـ"نوفمبر الأسود"، العام الماضي، حيث تم تحرير سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدولار، خسر المصريون جزءا كبيرا من مدخراتهم، وقيمة دخولهم، وبالتالي قدراتهم الشرائية لا سيما مع ارتفاع الأسعار
أظهرت بيانات الإدارة المركزية للإحصاء الكويتية، الأحد، ارتفاع التضخم محليا بنسبة 3.23% على أساس سنوي، خلال شباط/ فبراير الماضي، مقارنة بالشهر ذاته من 2016.
توقع البنك المركزي التركي، أن يعاود النشاط الاقتصادي التعافي تدريجيا هذا العام لكنه قال إن بيانات الربع الأول من العام تشير إلى أن التعافي ليس واسع النطاق بعد وفقا لمحضر آخر اجتماع عقدته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي.
أظهرت بيانات حديثة أصدرتها وزارة التخطيط المصرية، انخفاض معدل النمو الاقتصادي خلال الربع الثاني من العام المالي الجاري، إلى 3.8 في المئة مقابل نحو 4 في المئة خلال الربع المماثل من العام السابق..