هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذا الطريق الثالث هو طريق التحاور للوصول إلى حلول وإيجاد آلية للتعايش يتم التوافق عليها
ينظم كل من المعهد الكندي للدراسات الاستراتيجية والتنمية (CISSD) و مركز الحوار المصري الأمريكي بواشنطن، ومركز (Orsam) لدراسات الشرق الأوسط في أنقرة، مؤتمرا دوليا بتقنية الزووم.
الإصرار على أن 30 يونيو كانت "ثورة"، فهو محض ادعاء فارغ، لا يستقيم عقلا؛ لأن النظام الذي تمت الإطاحة به كان نظاما منتخبا انتخابا حرا نزيها، جاء تعبيرا عن إرادة الشعب "صاحب السيادة"
ثمة من يربط ما حدث بتحريض بعض السياسيين على ثورة جديدة مثل تصريح حمة الهمامي أو محمد عبو، أيضا - وهو الأخطر - ترذيل قيس سعيد الدائم للأحزاب، وإرساله الغامض لتهديدات.
عبّر نشطاء مصريون عن أملهم باستعادة "ثورة يناير"، رغم صعوبة الظرف وتشتت "رفقاء الميدان" وفشل محاولات إعادة الاصطفاف..
في حالتنا الخاصة بالتحرر من الاستبداد، فإننا نستخدم النظرية الخاصة الجديدة وليس النموذج المكرر.
ليس صحيحا أن هناك موقفا رافضا تجاه الإخوان فقط من المربع الصهيو-خليحي، بل الموقف من كل القوى الوطنية المعارضة أيا كانت خلفيتها الفكرية، لأن القوى الوطنية وإن اختلفت مشاريعها ووسائلها وأدواتها إلا أنها جميعا تسعى لصالح الإنسان والأوطان، وحماية الثروات والمقدرات والمقدسات
لقد ارتكبت ثورات الربيع العربي وفي القلب منها ثورة يناير أخطاء كثيرة، ولكن لا بد أن نعلم جيدا أننا تصرفنا بشكل صحيح أخلاقيا ووطنيا، حين ثرنا على الظلم، وحين طالبنا بالحرية، وحين وقفنا مع حق الشعب في اختيار من يحكمه، وفي مراقبته ومحاسبته.. ومعاقبته..
مذكرات للرئيس الأمريكي بارك أوباما (أرض الميعاد)، ومذكرات لوزيرة خارجيته هيلاري كلينتون (خيارات صعبة)، وتسريبات بريد هيلاري (بخلاف المذكرات المنشورة)، أو وزير الدفاع روبرت جيتس (الواجب)، ولدينا أيضا شهادات لمراسلين أمريكيين قاموا بتغطية أحداث الثورة
ما تبقى من الثورة التونسية في التحليل الأخير هي راهنية استحقاقاتها، واستحالة أن تستويَ على سوقها مشروعا للحرية والكرامة دون توافق وطني عابر للأيديولوجيات (كتلة تاريخية)، أي دون كلمة سواء بين مختلف الفاعلين الجماعيين
عشر سنوات مرت على ثورة الياسمين في تونس، والتي أذنت لاحقًا بانطلاق الربيع العربي، لتعود اليوم بقوة للتردد بين النشطاء، على مواقع التواصل الاجتماعي.
يصادف اليوم مرور عقد على اندلاع الثورة التونسية، والتي حدثت في الرابع عشر من كانون الأول/ يناير، حينما التقى فيه جمع تونسي غاضب، وطالب بالتحرر من قمع نظام دكتاتوري..
لا أشعر بأي رغبة في تجميل الواقع، واقعنا اليوم مثير للحزن، وما انتفض الناس ضده قبل عشر سنين رجعوا تحت سطوته؛ لأننا امتلكنا الاندفاعة العاطفية لكننا لم نضع أيدينا على أسباب العميقة للعلل السياسية والاجتماعية، فلم نحصن أنفسنا من الانتكاس ثانيةً، ولم نثبت ضمانات كافيةً بمعالجة جذور المشكلة
قال رئيس البرلمان التونسي، راشد الغنوشي، الثلاثاء، إن المشاكل والأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشها البلاد أثرت سلبا في أكبر منجز حققته الثورة التونسية، وهو الحرية.
سؤال الوعي المجتمعي وبناء الإراد الجمعية الواحدة للمجتمع يجيب على عدة أسئلة فرعية
نشر الصحفي المصري خالد دياب، مقالا في صحيفة "هآرتس" العبرية، يتحدث عن الواقع المصري، ويصفه بعد مرور عشر سنوات على الثورة..