هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عليك دعوة الجميع للاجتماع والحوار في الخارج والداخل، ونرحب بالجميع أن يحضر بما لديه من أفكار ومبادرات أو مشروع في حوار من أجل مصر، نجمع بعدها تلك الآراء حتى نصل للمشروع المصري الشامل
وتجمع كلا الرؤيتين على أن مستقبل الوضع في سوريا سيكون له تأثير على كل الأوضاع في المنطقة. وفي المقابل، فإن ما يجري في لبنان وتركيا والأردن والعراق وإيران له تأثير على الوضع في سوريا، وإن كلا المحورين المتصارعين في المنطقة يضغطان كي تكون نتائج الصراع لصالح كل منهما..
ويمكن أن نلخص أنواع العلاج الاستبدادية باسم "العلاج بالجزمة". وتسميه السلطات الاستبدادية بصراحة "العلاج بالصرماية"، كناية عن إذلال وإهانة الشعوب، طريقا وحيدا وسهلا لحكمها. لقد انتهى مورفين البعث الاشتراكي والعروبة..
لا أحب أن ألوم النظام... فمن الغباء أن تلوم الحية لأنها تلدغ... ولكن أجد نفسي ألوم النخبة السياسية المصرية (ولا أستثني نفسي) لأنها قد احترفت أن تقف على جحر الحية، فلدغت من الجحر نفسه ألف مرة دون اتعاظ... وإذا قلنا ذلك... وجدناهم يتلاومون!
كل ذلك يشكل من "رابعة" مدخل تفسير لكل المجازر التي حدثت قبلها وبعدها، ولعربة الترحيلات، والتي نظر أحد ضباطهم ضحاياها كفئران، ونظر عباس كامل، مدير مكتب السيسي آنذاك، إلى هؤلاء كعالم أشياء "الحاجة وثلاثين دول"
"القوة الخفية غير المرئية للعيان، المتحكمة في مصادر الثروة والجاه، غير المدعومة بشرعية الانتخاب، والممتدة في أكثر من مفصل من مفاصل الدولة"
حين يحدث ذلك... سنتمكن من التعامل معا على قاعدة أننا إذا ربحنا سنربح جميعا (وبربحنا يربح الوطن)، وإذا خسرنا سنخسر جميعا (وبخسارتنا يخسر الوطن)
لا زال حلم العودة يراود المواطنين السوريين المقيمين في تركيا منذ بدء الحرب في بلادهم عام 2011، والتي تسببت في نزوح ملايين السوريين إلى أماكن أكثر أمنا، هربا من قصف قوات النظام..
نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية تقريرا تحدثت فيه عن مقتل آلاف المعتقلين السياسيين في السجون السورية..
ميّ سكاف تقول هذه ليست ثورة طائفية، ولا هي داعش.. يكفي وجود ميّ وصلابتها ودفعها الثمن، وتكفي مقولاتها للتأكيد الدائم على منطلق هذه الثورة، وعلى عدالة الأسباب التي منحتها الشرعية، على الجوهر الذي لا ينبغي أن تطمس حقيقته الأعراض الطارئة
هل كُتبت شهادة وفاة لمشروع الجماعة الوطنية؟
ويمكن الجزم باستحالة حكم المعارضة لمصر في حالة واحدة، وهي أن يستمر النظام بشكله الحالي لمدة عشر سنوات أخرى مثلا، حينها سيكون هناك جيل كامل لم يرَ أي عمل سياسي في النور، وجيل سبقه أنهكته السجون والمنافي، وعندها سيكون أي فراغ متوقع في السلطة فرصة لحرب أهلية أو غزو خارجي كما حدث في دول أخرى
لا توجد ثورة ضد ثورة، فلا تكرهوا الثورات.. إنها صرخاتنا ومطالبنا ومبادئنا وأهدافنا التي نسعى لتحقيقها، بينما يحتال علينا الحكام ليسرقوننا من خلف الشعارات المرفوعة.. معركتنا مع لصوص الثورات وليست مع الثورات
العلاقة بين الدولة والمجتمع وصياغة تلك العلاقة على نحو سوي؛ إنما يشكل أحد أهم الملفات المهمة حينما تكون هناك بوادر تغير كبير بعد حدث ثوري