هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد حافظ يكتب: منذ أن وقّع السيسي لإثيوبيا على اتفاقية مبادئ سد النهضة عام 2015، والتي تنازل فيها عن كافة حقوق الدولة المصرية في نهر النيل الأزرق وسمح لإثيوبيا بأن تكون صاحبة اليد العليا في تفسير المصطلحات المطاطية لتلك الاتفاقية، يُنتظر أن تتعامل إثيوبيا مع مصر من منطلق "الإحسان"
اندلعت صدامات في محيط مسجد أنوار في شمال العاصمة الأثيوبية بعدما نزل مسلمون إلى الشارع بعد صلاة الجمعة
قال السفير الإثيوبي الجديد لدى دولة الاحتلال إن سد النهضة ذو أغراض تنموية، وأن بلاده تؤمن بالاستخدام العادل لمياه نهر النيل.
مخاوف تثار من حدوث زلزال بعد ملء سد النهضة الذي تبلغ سعته التخزينية 74 مليار متر مكعب..
أرجع مراقبون أن تكون إثيوبيا تستغل المعارك في السودان لتسريع الملء الرابع لسد النهضة، ما ينذر باشتعال الخلاف مجددا بين أديس أبابا والقاهرة.
صناعة الطائرات المسيرة في تركيا تقدمت بشكل كبير في السنوات الأخيرة..
إسرائيل ستكون هناك دائماً، بيدها اليُمنى، تلعب مع العسكر الذين يحكمون وباليد الأخرى، تلعب في المجتمع، ومع قوى أخرى.
تؤكد حادثة العنصرية التي تعرضت لها طالبات إسرائيليات من أصل إثيوبي بسبب لون بشرتهن أن العنصرية متفشية في المجتمع الإسرائيلي..
في حين يحتفل العالم باليوم العالمي للمياه، يعاني المصريون من فقر مائي وشح في مصادرها، لا سيما مع أزمة سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا.
الحكومة المركزية في أديس أبابا وقعت اتفاق سلام مؤخرا مع جبهة تيغراي ينهي الأعمال القتالية
وصل وزير الري المصري، هاني سويلم، إلى السودان، لإجراء مباحثات ثنائية مع نظيره السوداني، ضو البيت عبد الرحمن منصور.
دخلت شرطة إثيوبيا لأول مرة منذ 18 شهرا إلى ميكيلي في تيغراي، بموجب اتفاق السلام الذي وقع مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
قال المدير السابق للشؤون الأفريقية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، كاميرون هاديسون، إن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد علي، قد يبرم صفقة مع مصر والسودان بخصوص مفاوضات سد النهضة..
اتفاق السلام الموقع بين الحكومة الإثيوبية وتيغراي ينهي نحو سنتين من الاشتباكات المسلحة والأعمال العسكرية الدامية..
قدمت وثائق بريطانية كشفت عنها هيئة الإذاعة البريطانية أخيرا دليلا يمكن من خلاله فهم أسباب إصرار إثيوبيا على موقفها في سد النهضة، ولماذا أخفقت مصر في تمرير رؤيتها على مدار سنوات من المفاوضات المتقطعة، فلم يكن هدف أديس أبابا التنمية كما كانت تعلن في خطابها المعلن، بل الرغبة في إعادة تقاسم مياه نهر النيل، ورفض الاتفاقيات التاريخية السابقة، وهما نقطتان تمسكت القاهرة بعدم المساس بهما.