هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتوجه الأنظار في الأيام المقبلة الى مونترو وجنيف ودافوس ولاهاي التي ستشهد أحداثاً تاريخية تقع ايران وسورية وحلفاؤهما في صلبها – بالذات روسيا و «حزب الله»، لأسباب مختلفة.
راجت مقولة في أعقاب قصف النظام السوري الغوطة الشرقية في ريف دمشق بأسلحة كيماوية قبل أشهر، ونجاته من العقاب الدولي، مؤداها أن النظام نجح في رفع سقف عدد القتلى في اليوم الواحد إلى حدود الألف، وأخذ تفويضاً دولياً بذلك، شرط أن يكون القتل «غير كيماوي».
رصد المحرر العسكري والخبير الأمني في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تغيرا في الوضع على الحدود اللبنانية مع الأراضي الفلسطينية المحتلة