هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل عشرات الآلاف في إقليم دارفور خلال الشهور الماضية في إبادة جماعية مستمرة منذ سنوات..
لم يحدد البرهان سبب الإقالات التي تأتي تزامنا مع تقدم ملموس على الأرض لقوات الدعم السريع..
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن تحذيرات الأمم المتحدة بشأن الجرائم التي ترتكبها قوات الدعم السريع والجماعات العربية التابعة لها ضد شعب المساليت في غرب السودان.
وقالت إحدى الفتيات اللاجئات، إنها فقدت 40 رجلا من عائلتها، وأخبروا والدها: سنغتصب ابنتك أمامك،
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها البالغ، من التقارير التي تتحدث عن هجوم للدعم السريع في الفاشر.
جددت الحرب الدائرة في السودان، من معاناة سكان دارفور، الذين ذاقوا ولايتها قبل نحو عقدين من الزمن.
اتهم لمدير التنفيذي لمؤسسة السلام الدولية، أليكس دي وال قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي بمواصلة ما بدأه الجنجويد في دارفور من قتل ونهب واغتصاب.
ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن العنف في دارفور تصاعد على وقع اندلاع الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وأرجعت بذور دورة العنف الجاري في الولاية تعود في جذورها إلى نحو عقدين من الزمن.
اتسعت رقعة الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى مدينة نيالا في جنوب إقليم دارفور، ما يهدد بإعادة الإقليم إلى الصراع والحرب الأهلية..
أكدت الكاتبة كيت فيرغسون أن التقارير والحالات التي تم التحقق منها تمثل عددا أقل بكثير مما يحدث بالفعل في دارفور.
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن الأدلة متواترة التي تتحدث عن موجة جديدة من التطهير العرقي في إقليم دارفور.
الضحايا قتلوا بين 13 و21 حزيران/ يونيو في حيَي المدارس والجمارك في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور
حثت الولايات المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية وجيران السودان في أفريقيا والشرق الأوسط على التدخل بشكل سريع واستخدام كل ما لديهم من نفوذ لمنع النزاع الذي لا معنى ومنع تحوله إلى إبادة.
قدر مسؤول كبير بالأمم المتحدة أن حوالي 18 مليار دولار تم إنفاقها في بعثات حفظ السلام والمساعدات الإنسانية في دارفور منذ عام 2003، ومع ذلك فإن المظالم لا تزال قائمة
اتهم الجيش السوداني، قوات الدعم السريع باختطاف أبكر، واغتياله، واصفة الحادثة بـ"التصرف الوحشي".
تشهد تشاد موجة نزوح كبيرة، مع تفاقم الاشتباكات في السودان، بين الجيش والدعم السريع، وسط ظروف مأساوية يعيشها اللاجئون.