هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعيدا عن مشاعر الراحل وعن تقديرها، فالقصة كافية بمفردها دون شيء آخر، مما كتبته أو أكتبه الآن، أو سأكتبه إذا ما قدر لي مواصلة هذه السلسلة للتدليل على صحة الوصف: الهراء
أثبتت الوقائع أن قيادة م.ت.ف ومجالسها الوطنية، أكثر جرأة على تقديم التنازلات من الأنظمة العربية، أو بعضها، حتى لو رغبت في الإقدام عليها، ولكنها تخاف من أن "يُشل عرضها"، فيما "النظام الفلسطيني" قراراته جريئة، ولا يقدم عليها إلاّ شجاع مغوار"
حضور هنري كيسنجر في واجهة الإعلام الأمريكي لافت بذاته، كل ما يُكتب عنه يثير اهتماماً وكل ما يصرح به يأخذ مداه في الذيوع.
شهدت السبعينيات من القرن الماضي، ولادة جيل مناضل، من طلاب الجامعات المصرية الذين كانوا يحاولون الخروج من الهزيمة الناصرية في 1967، ساعين نحو الأمل والتغيير في أوائل الحكم الساداتي. وقد سعوا فكريا وحركيّا من خلال أفكارهم وتنظيماتهم..
لم يكن الشاذلي مجرد قائد عسكري كبير حقق النصر المستحيل لوطنه المثخن بجراحات وانكسارات أربع هزائم سابقة، لكنه كان فوق هذا مفكرا استراتيجيا، وأيضا مفكرا إسلاميا..
رغم أن نية السادات كما سبق كانت تتجه إلى الابتعاد، إلا أنه يجوز أن نقول إنه قد شعر بأن هناك من يحاول الاستهانة به أو التلاعب بمصيره، أو إفساد ترتيباته للمستقبل كما يراه هو، وهو ما قد يكون شكّل دافعا قويا عنده لأن يبعث برسالة شديدة القوة للجميع في الداخل والخارج، بأنه كان وما زال وسيظل "الرئيس القوي"
نجم هو شاعر تكدير الأمن العام كما سمّاه الصحافي صلاح عيسى في كتابه عنه، وذلك لكثرة صدامه مع الأنظمة المصرية خاصّة نظاميّ عبد الناصر والسادات..
المؤكد أن الشعب المصري رافض تماما لهذه الزيادات التي تلهب ظهور الغالبية العظمى منه، والتي تعتبر رغيف الخبز المدعم العمود الفقري لحياتها، وقد سبق له الثورة ضدها أكثر من مرة، لكن المؤكد أيضا أن القمع الذي فرضه السيسي على المصريين يتجاوز كثيرا قمع كل الحقب السابقة في عهود عبد الناصر والسادات ومبارك..
أعلن في القاهرة، الأربعاء، عن وفاة أحد رموز الجماعة الإسلامية في مصر وأمرائها السابقين، ممن شارك باغتيال السادات .
كان توجه الرئيس المصري الراحل، محمد أنور السادات، للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مدعاة لتفجر غضب عارم في الأوساط الشعبية، والنخبوية في مصر والعالم العربي بشكل عام، وصلت حد تقديم وزراء في الحكومة المصرية آنذاك استقالتهم.
توفي جيرولد بوست المؤلف والمحلل النفسي السياسي السابق نتيجة مضاعفات مرتبطة بفيروس كورونا أواخر شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي عن عمر 86 عاما.
بدا حضور السيدة انتصار السيسي خجولاً في البداية، لكنها ظهرت مؤخراً في لقاء تلفزيوني، ومصدر قوتها أنها ليست من سلالة "جيهان السادات" و"سوزان مبارك"، إنها الأقرب إلى السيدة "تحية عبد الناصر"
اعتبرت صحيفة عبرية أن أسرة العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز آل سعود، توصلت أخيرا إلى "استنتاجات" مشابهة لتلك التي خلص إليها الرئيس المصري الأسبق، أنور السادات، بعد حرب عام 1973..
تنبأت وثيقة إسرائيلية سرية، حللت شخصية الرئيس المصري الراحل أنور السادات، باغتياله وذلك قبل عامين من الحادثة..
رد أحمد متولي، نجل الشيخ محمد متولي الشعراوي، على اتهامات جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن حصول والده على مزرعة كبيرة مساحتها 300 فدان فيها 13 فيلا وحمامات سباحة من الرئيس المصري الأسبق أنور السادات..
مرت الذكرى الثانية والأربعين لتوقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، التي تتزامن مع قرار إماراتي بحريني قد يلحق به دول عربية أخرى بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وسط تساؤلات عن تأثير الاتفاقية الموقعة في 17 أيلول/ سبتمبر 1978، وحجم مسؤولية الرئيس المصري أنور السادات عما يحدث اليوم من تطبيع.