هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أمين محمود يكتب: إقامة الدولة المدنية الديمقراطية الحقيقية، يتطلب التعاون والتنسيق بين القوى الوطنية، ويعتمد على تضافر جهود المكونات والفصائل السياسية كافة، من أجل تحقيق سبل العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية والتنمية المستدامة، وهذا يمكن تنفيذه في أي وقت إذا كانت هناك نخبة سياسية واعية ومع نكران الذات.
في العراق لا تزال الدولة تنظر إلى الحقوق والحريات على أنها مكرمة من الدولة
تناول الكتاب الجديد الذي ألفه الغنوشي بالتشارك مع الأكاديمي الأمريكي أندرو مارش، رؤية رئيس "النهضة" المعتقل لتعريفات الإسلام والمواطنة، وعلاقة الإسلام بالديمقراطية.
محمد العودات يكتب: من المؤكد أننا بعد عقد من الزمان سنكون أمام حكومة يكلّفها العاهل الأردني من الحزب أو التحالف الأكبر داخل مجلس النواب، لكن بعد أن نشهد ميلاد أحزاب جديدة وتفكك أحزاب أخرى ونضوج تجربة الشعب في اختيار من يمثله، ويخفت بريق الخطاب الأيديولوجي والخطاب الشعبوي.
امحمد مالكي يكتب: الديمقراطية لا تستقيم مع الفقر وضيق العيش والهشاشة الاجتماعية، بل خلافا لما ظنت الدعوات الغربية، يشكل الفقر عائقا أساسيا وقاتلا للديمقراطية؛ لأن استبداد الجوع بالناس يمنعهم من امتلاك الحس المدني والثقافة المواطنة، والاحتكام لسلطان القانون وحكم المؤسسات، ويحولهم في الغالب إلى قوى مضادة للديمقراطية.
عادل بن عبد الله يكتب: هل يمكن أن يكون من فشل هو البديل؟ كيف أضمن أن لا تتحول الديمقراطية التمثيلية والأجسام الوسيطة مرة أخرى إلى أداة تخريب لمسار الانتقال الديمقراطي وأداة تفقير للشعب وتزييف للحقيقة؟ هل هذه المعارضة قادرة على التحول إلى رافعة لمشروع التحرير الوطني أم إنها ستظل -كما كانت خلال فترة حكمها- جزءا بنيويا من منظومة الاستعمار الداخلي؟ أي هل إن الصراع الحالي بين السلطة والمعارضة هو صراع ضد النواة الصلبة للمنظومة القديمة وسرديتها التأسيسية وخياراتها الكبرى، أم هو مجرد صراع داخل تلك المنظومة؟
لا بد وأن الكثيرين قد تساءلوا مرات ومرات: لماذا نجحت ثورات أوروبا الشرقية بسرعة البرق بأقل الخسائر البشرية والمادية، وانتقلت من معسكر إلى آخر بسلاسة وهدوء، بينما تعثرت الثورات العربية، أو عمليات التغيير في العالم العربي، لا بل كانت وبالا على بلدانها وشعوبها؟ لا شك أنه سؤال وجيه جدا ويقتحم الأذهان في كل لحظة، ونحن نرى الكوارث التي حلت على البلدان والشعوب العربية التي حاولت التغيير، أو على الأقل إصلاح أنظمتها السياسية.
محمد القيق يكتب: موازين العالم واستقطابه ومصالحه ولغة الأقوى أظهرت جليا فساد النظام الدولي، وكشفت زيف الإنسانية والديمقراطية والحياة الدستورية التي تتناثر كلماتها في بيانات خارجية تلك الدول
حمزة زوبع يكتب: خرج الحوار من غرفة الإنعاش ودخل عرفة النقاشات بعد عام وتحديدا في أيار/ مايو 2023، وذلك لتهيئة الأجواء وإزالة ما علق بتحالف 30 يونيو-3 يوليو من شوائب قبيل إعلان الجنرال عن ترشيح نفسه أو بمعنى أدق إعادة تنصيبه حاكما أبديا للبلاد
تسعى حكومة هونغ كونغ إلى استئناف حكم قضائي قضى بعدم فرض حظر غير مسبوق على نشيد مؤيد للديمقراطية تحاول السلطات منعه..
بسبب ارتهان نتنياهو لليمين، وفي ظل المظاهرات المستمرة منذ ثلاثين أسبوعا، وتمرد قطاعات عسكرية في القوات المسلحة، أصبح أضعف رئيس وزراء في تاريخ إسرائيل.
محمد شعيب يكتب: تجمعات حزب بنغلاديش الوطني في الفترة الماضية جذبت اهتماما كبيرا وحشودا متزايدة. لذلك، يعمل الحزب الحاكم على مواجهة هذا التحدي بإقامة تجمعاته الخاصة لإظهار أن لديه أيضا دعما قويا وشعبيا في الشوارع..
حازم عيّاد يكتب: سؤال القيم المشتركة الأمريكية الإسرائيلية، تحركه التصدعات الداخلية في الكيان الإسرائيلي والكلف المرتفعة لسياسات اليمين الديني إقليميا ومحليا، وهو سؤال اصطدم بسؤال المصالح المشتركة، وتصدع الأمن الإسرائيلي في الضفة الغربية والإقليم؛ فاحتواء الأزمة الإسرائيلية الداخلية بأدوات أمريكية، لم يخلُ من حسابات أمريكية داخلية، وخصومة يقف بايدن العجوز ونتنياهو المرهق في لبّها.
نور الدين العلوي يكتب: الطبقة السياسية المعارضة قبل الربيع العربي والتي زعمت بناء الديمقراطية بعدها لم تملك خطة تحرر، وكان كل همّها (زعماء وأحزابا) هو أخذ جزء من السلطة لنفسها والتصرف فيه بنفس طريقة الأحزاب والأنظمة التي قامت ضدها الثورة. أي إعادة انتاج الأنظمة نفسها بأسماء وبدلات جديدة وعلى نفس الكراسي ربما استبدال السيارات الرسمية بأخرى أكثر رفاهية
حسن أبو هنيّة يكتب: رغم أن حزب التحرير أيّد الثورات الشعبية التي اجتاحت العالم العربي 2011، ورحّب بالتحولات الديمقراطية، إلا أن الحزب لم يبدّل موقفه من الثورة والديمقراطية، فقد حافظ على أيديولوجيته الصارمة برفض الديمقراطية باعتبارها أحد أنظمة الكفر..
كامل الحواش يكتب: تعمل أكثر من 60 مؤسسة تركز على شؤون مختلفة مثل المناخ ومناهضة التسليح مع حملة التضامن مع فلسطين في بريطانيا، لمطالبة البرلمانيين البريطانيين بالتصويت ضد القانون الذي تعتبره هذه المؤسسات هجوما على الديمقراطية..