هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إدريس همد آدم يكتب: المجتمع الدولي الذي يمثله فولكر من أولويات ما يجب أن يقوم به هو تفكيك المؤسسة العسكرية وبناء جيش جديد على أنقاضها.
محمد ثابت يكتب: إذا أضفنا تجارب دول أخرى في وادي النيل والمغرب العربي أيضا ودول الطوق المحيطة بالكيان الصهيوني المراد لها عدم الاستقرار أيضا، فضلا عن اليمن الذي يعد امتدادا للخليج العربي، ازدادت علامات الاستفهام والتعجب من هذا الحال المرير، وإن تعددت محاولات الإصلاح وصولا لنتيجة واحدة لا تسر!
حلمي الأسمر يكتب: مصطلح "الأسلمة" واستعماله باعتباره "تهمة" جزء من حملات "شيطنة" الإسلام والمسلمين، وتصويرهم باعتبارهم "وباء" يتوجب التخلص منه ومقاومته، في حين لا يكاد يجرؤ أحد -خاصة في الغرب- على انتقاد حركات اليهودية الأصولية وتعبيراتها السياسية..
قطب العربي يكتب: في هذه الأزمة الجديدة قد يوظفها النظام المصري لصالحه في تبرير بعض سياساته الحالية التي تلقى انتقادات واسعة، أو ربما بهدف فرض سياسات أشد قسوة بحجة حماية الأمن القومي المصري، وربما يكون ضمن تلك الإجراءات تنصله من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية..
محمد صالح البدراني يكتب: التقدم لا يحصل إلا بفهم سنن الكون الاجتماعية بالذات، والتناغم بين الدولة والشعب، وهذا يصعب في واقعنا وقلما يحصل بعمق اللهم إلا ظاهريا نتيجة الخوف أو النفاق
عادل بن عبد الله يكتب: قراءة الموقف السلطوي من حركة النهضة باعتباره موقفا من "الإسلام السياسي" أو من "الزمن الديني" هو ضرب من "الإيهام الذاتي"، قبل أن يكون مغالطة للمتلقي. فمشروع الرئيس يقوم على انتهاء زمن الأحزاب كلها (وليس فقط نهاية زمن الأحزاب الإسلامية)، كما أنه مشروع يلغي الحاجة إلى الأجسام الوسيطة، على الأقل بالصورة التي كانت عليها في الديمقراطية التمثيلية.
المعهد قال إن تأخير الخرطوم في التوقيع على اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال قد وفر مجالاً لصعود الفصائل السياسية التي تعارض التطبيع..
قاسم قصير يكتب: قد تكون اللحظة السياسية اليوم مناسبة جدا من أجل العودة إلى الزمن الجميل، لكن ذلك يحتاج لجهود كبيرة وجبارة من قبل المفكرين والعلماء والقيادات الإسلامية، كي نخرج من زمن التشدد والمذهبية والانقسامات ونعود إلى زمن الوحدة والحوار والثقافة المشتركة
فراس أبو هلال يكتب: يستطيع الإسلاميون بدلا من استرجاع هذه الصورة المرتبطة بظرف تاريخي؛ أن يستثمروا الملامح الإنسانية في أناشيد ذلك الشاب اليافع من مطلع السبعينيات، لعلها تشكل فرصة لتثبيت صورة الإسلاميين الحقيقية كجزء من الأمة، لا طائفة معزولة عنهم
نور الدين العلوي يكتب: إذا كانت معارضة الانقلاب مهمة تاريخية (وأخلاقية) لكل ديمقراطي ولكل إنسان يؤمن بالحرية ودورها في بناء المستقبل، فإن الوقوف على هذه الحقيقة يصبح الخطة الأساس لبناء فعل سياسي ديمقراطي، ولذلك فإن نقد المعارضة عندي الآن وبعد تيه يتقدم على نقد الانقلاب أو السخرية من فعاله أو أفكاره وتحويل سقطاته إلى نجاح كسول لمن يعارض
محمد صالح البدراني يكتب عن فشل الحركات العلمانية والإسلامية في المرحلة السرية والعلنية
قطب العربي يكتب: ظلت إدارة السيسي مشغولة بنفسها، ولعلها اطمأنت إلى أن قوى الثورة السودانية ليست معادية لها، بل يجمعها معها العداء للتيار الإسلامي، ومن هنا لم تشغل نفسها بالحضور الواضح في المشهد السوداني..
أحمد عبد العزيز يكتب: نزعة "إقصائية" متجذرة، لدى مجموعة التكنوقراط العَلمانيين، وتفضح تجاهلها المتعمد لقضايا شديدة الحساسية، ستظل عقبة كؤودا أمام أي محاولة لرأب الصدع المجتمعي الوسيع والعميق الذي أحدثه الانقلاب، ما لم يتم معالجتها على نحو عادلٍ ومُرضٍ..
أحمد عبد العزيز يكتب: من عَجبٍ أن ينحاز رافعو شعار "الدولة المدنية" هؤلاء، إلى "الديكتاتورية العسكرية" سيئة السمعة (في العالم كله) ويلوذون بها؛ لإسقاط أول رئيس مدني منتخب، في تاريخ مصر!
محمد العودات يكتب: بالصيغة الحالية وبذات المنظومة الفكرية نستطيع أن نقول: نعم، الإسلام السياسي الشيعي والسني قد انتهى بما آل إليه من نماذج عملية أفضت إلى الإخفاق، لكن يمكن لمشروع الإسلام السياسي السني أن يستدرك بإنتاج ذاته، وتبني مشروع الدولة المدنية الحديثة، ويتخلى عن منظومته الفكرية القديمة؛ ليكون جزءا من مشروع الدولة المدنية الوطنية الحديثة.
قاسم قصير يكتب: غم بروز الدور الشعبي الكبير للإسلاميين في السنوات الماضية، فقد تراجع دورهم السياسي وواجهوا تحديات داخلية وخارجية، ولم يعد من المناسب استمرار سياسة المكابرة والإنكار والادعاء بتحقيق الإنجازات الشاملة. قد تكون هناك إنجازات محدودة في بعض الساحات، لكن الصورة الإجمالية ليست على ما يرام