هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خاض زعيم الانقلاب عبدالفتاح السيسي معركة تكسير عظام مع جميع منافسيه المدنيين والعسكريين على حد سواء..
أعلن النائب في البرلمان المصري "مرتضى منصور" السبت، تراجعه عن الترشح للانتخابات الرئاسية المصرية المقرر إجراؤها في آذار/ مارس المقبل..
دعا المجلس الثوري المصري الشعب بكل أطيافه إلى "عدم التعامل مع أي عملية انتخابية حتى تحرير مصر من سيطرة العسكر"..
#أشرف_عشرة من #مصر يحدثنا عن مصر قبل #حادث_الواحات وبعده. ما رأيك؟ أنت أيضا يمكنك التعبير عن رأيك في مواضيع مختلفة، سجل فيديو وأرسله إلينا على: #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv tvblogs@arabi21.com
الدكتورة #سلمى_أبوالمجد من #مصر تعطي رأيها في المشاكل التي عاشتها وتعيشها مصر وتحمل المسؤولية لحكم العسكر ما رأيك؟ أنت أيضا يمكنك التعبير عن رأيك في مواضيع مختلفة، سجل فيديو وأرسله إلينا على tvblogs@arabi21.com #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv
أربع سنوات من العار والانتهاكات والتدمير تلك التي قضتها مصر في ظل حكم العسكر ، هذا هو رأي سعيد عباسي من مصر، ما رأيك أنت؟ دوّن بالفيديو وارسله لنا على tvblogs@arabi21.com أو عبر الواتساب 00905368363148
خيانة العسكر كلعبة جومانجي كلما ألقي الزهر خرجت من اللعبة لعنة تطارد اللاعبين، هكذا هي حياتنا مع العسكر لعبة ملعونة أُجبرنا كشعب على لعبها
في يوليو 1954 كلف وزير الدفاع الصهيوني آنذاك "بنحاس لافون" مجموعة من الجواسيس بعمل تفجيرين في القاهرة فيما عُرف "بقضية لافون"، وفشلت العملية فشلا ذريعا، وتم القبض علي المجموعة ومحاكمتهم وإعدام اثنين منهم وسجن الباقين، وبعدها تم عزل لافون من منصبه وكل المسؤولين عن العملية، وأظهرت وثائق الموساد بعد ذل
إذا عجزت القيادات عن صناعة بدائل لأشخاصهم ولمساراتهم، فليدعموا هذه البدائل التي ظهرت كنتيجة تلقائية لحالة الفشل المسيطرة على المشهد، فإن رفضوا.. فليس أقل من السكوت عنها، وليسع الفرد مالا يسع الجماعة
يجلس العقيد المتقاعد هشام أبو الوفا داخل مقهى، والتوتر باد على محياه، بعد أن صار بلا شغل منذ توقيفه عن العمل في المباحث بعد انتفاضة يناير 1977، التي عاشتها مصر على مدار يومين "تاريخيين". في المقهى ذاته كان يجلس الصحفي مجدي عز العرب.
الخبرات التراكمية للثوار عنصر تفوق لهذه الموجة، إضافة إلى أن تنوع تصنيفات النتائج الكارثية لحكم الانقلاب قد لامست بدورها قضايا مختلفة متنوعة بتنوع الأطياف الثورية على اختلاف مشاربها، ما بين تمكين للعلمانية، وكبت للحريات، وتدهور اقتصادي، والنزول إلى ما دون الحد الأدنى لدور إقليمي، والتفريط بالارض.
لا أدرى كيف أبدأ رسالتي هذه، لكني أتعجب إلى ما وصلت إليه المحروسة من هذا الانحطاط الخلقي والتدني الإنساني والاستهزاء بمصائر العباد وأرواح البشر في ذلك البلد المكلوم، لقد صدر الأربعاء الماضي 17 من فبراير 2016 من منصة القضاء العسكري حكم تشيب له الولدان وتسخر منه الجرذان
حين يكون الرجل آخر الأساتذة في مصر المعاصرة، ويظل لأكثر من نصف قرن مالئا للدنيا وشاغلا للناس، فإن أي كتابة عنه تقصر عن تقديمه، فضلا عن أن توفيه حقه. فقد رأى فيه الناس الكاتب السياسي والشريك السياسي والصانع السياسي والمفكر السياسي، وظل كل ذلك بعض أوجهه وليس كلها.
كانت دعاية "الجيش حمى الثورة"، والتواطؤ معها بالصمت من كثيرين يعلمون أن الأمر بخلاف هذا، بمنزلة الباب الذي دخل منه الشيطان!
تجمُّع لقوات الأمن المركزي عُهِد إلى أفراده التصدي للمتظاهرين.
أعلنت 15 شخصية معارضة استقالتها، الأربعاء، من المجلس الثوري المصري، نظرا للتطورات التي مرت بهم في المجلس خلال الأشهر الأخيرة، وما لمسوه من "تغييرات في خطاب قيادته وابتعادها عن الأهداف التي تأسس من أجلها، دعما للثورة المصرية"، بحسب قولهم.