هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محسن محمد صالح يكتب: ليس كل من يعمل لمصلحة أتباع دينه أو "أمته" مُتديّن بالضرورة، لأن هناك من يخدم أبناء دينه بدوافع الانتماء القومي أو الحضاري.. وقد يكون "علمانياً" في المعايير الدينية لملته..
قال الكتاب إنه بعقيدة التفوق العنصري اليهودي وبقيادة شخص مثل بن غفير قد تسعى "إسرائيل" جاهدة لفرض السيادة التامة، ولكنها لا يمكن أن تحقق سيطرة تامة..
جوزيف مسعد يكتب: بخلاف هذه الطروحات، فقد كان الصهاينة العلمانيون دائماً هم الذين يرتكبون أفظع المجازر بحق الفلسطينيين، وهم من يحتل أراضيهم ويستعمرونها، ومَن يميز ضد اليهود الشرقيين، ومَن تربطهم صداقات حميمية مع الأنظمة والقوى المعادية للسامية في جميع أنحاء العالم
معدل الزيادة السنوي في سكان المستوطنات في الضفة الغربية هو 2.4 في المئة، وميزان الهجرة الداخلية، كان سلبيا للمرة الأولى في 2020؛ وتواصل في 2022 في بعض المستوطنات.
قال الصحفي البريطاني جوناثان كوك، إن المسلسل الذي أنتجته "بي بي سي" عن نكبة فلسطين، تستر على التطهير العرقي، والجرائم التي وقعت بحق الفلسطينيين من أجل سرقة أرضهم عام 1948، لإقامة "دولة إسرائيل".
الدبلوماسيان آلون ليل وإيلان باروخ استبقا زيارة رئيس الحكومة إلى لندن، بتحذير أعضاء البرلمان واليهود البريطانيين الذي يساندون إسرائيل من خطورة ما يجري.
قالت أوساط إسرائيلية، إن المغرب أجرى ما وصفته بـ"إصلاحات" في المناهج الدراسية بعد التطبيع.
عثرت الشرطة الأمريكية في الولايات المتحدة على مراسلات من نشطاء "معادين للسامية"، ينوون تعليق لافتات ورسم رسومات على الجدران معادية لليهود، لا سيما في ولاية نيويورك..
ظهرت المزيد من التقديرات التي تتوقع أن "تتفتت" دولة الاحتلال إلى "قبائل"، مما يستدعي المسارعة المبكرة إلى الانقسام لمناطق حكم ذاتي على أساس هوية مستقلة لكل قبيلة يهودية
جوزيف مسعد يكتب: حذرت المنظمة الصهيونية الأمريكية من انخفاض كبير في نسبة اليهود الذين يعيشون في إسرائيل، مما يعرض للخطر استمرار إسرائيل كدولة يهودية
تسعى دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى جلب المهاجرين اليهود من الدول الغربية بعد إهمال هذه السياسة خلال السنوات الأخيرة.
المعطيات عن مواقف قومية وعنصرية للمتدينين اليهود من شأنها تعميق الانفصال والعزلة داخل المجتمع الإسرائيلي
جوزيف مسعد يكتب: لا يمكن وصف هذه المفارقة المفجعة في أن هذه المنظمة التي تسببت (ولا تزال تتسبب) بالكثير من الألم والمعاناة للشعب الفلسطيني على مدى الأعوام الـ120 الماضية، تطالب اليوم بتعويضات مالية من ضحاياها؛ عقابا لهم على مقاومة سرقتها لأراضيهم وطردهم من منازلهم، إلا بأنها نمط من الباثولوجيا السادية التي لا ينتابها وخز الضمير بتاتا، كما أنها ليست أقل من وقاحة استعمارية وعنصرية!
قال المؤرخ والأكاديمي الإسرائيلي المناهض للصهيونية آفي شلايم إن اليهود العرب تعرضوا للتمييز عندما هاجروا إلى "إسرائيل" بعد حرب 1948، معتبرا أن معاداة السامية ظاهرة أوروبية بحتة بخلاف ما تروج له الرواية الرسمية الصهيونية.
كشف غلعاد شلمور مراسل القناة 12 العبرية، تفاصيل جديدة عن السجن "إكس" الذي تخصصه دولة الاحتلال الإسرائيلي للنزلاء اليهود الأكثر خطورة..
عبد السلام فايز يكتب: ليست الكراهية ووصول الأحزاب المتطرفة هما السببان الوحيدان لحالة القلق هذه، بل إنّ هناك أسبابا أخرى باعتقادي، يتصدرها مشهد المواجهة الحديثة بين الفلسطينيين أصحاب الأرض، والاحتلال الإسرائيلي.