هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حسام الشاذلي يكتب: إدارة عملية التغيير تعتمد على ذراعين رئيسيين، السرعة والحجم، وأن التركيز على حجم التغيير كما يفعل الغالبية (كونه يصنع عناوين الأخبار) يؤدي إلى الفشل فسرعة اتخاذ القرار قد تكون أهم من القرار نفسه، وكم من قرارات متميزة ماتت لأنها صدرت متأخرة
ممدوح المنير يكتب: يجب على النخبة القائدة أن تضع مشروعا متكاملا هدفه الأساسي والاستراتيجي هو استدعاء الشعب المصري في المقام الأول ثم الشعوب العربية للواجهة مرة أخرى
ممدوح المنير يكتب: إن كل حركة إسلامية لا تملك جدارة التنافس على السلطة ولا تحوز أدوات السيادة والسيطرة بها هي حركة تحرث في الماء، أو هي كالتي تنقض غزلها حينا بعد حين أو بحسب مشيئة الطغاة والمستبدين..
أحمد عمر يكتب: الإرهاصات بقرب سقوط الرئيس السوري، أو الرئيس التونسي لخروج مظاهرة، مبالغ فيها، مثل النبوءات بسقوط رئيس مصر، فعرشه مشدودٌ أمنيا وعربيا وعالميا وإقليميا بالأوتاد، وأغلب الظنِّ أنَّ الرئيس السوري سيحكم طويلا، وأنَّ حكمه سيكون اسميا، وأنَّ الرئيس التونسي قيس سعيد سيحكم حتى الموت، فالإمارة حلوة الرضاع مُرة الفطام..
أدهم حسانين يكتب: قصة الحركات الإسلامية وفلسطين، هي درس في الصمود والحاجة للتجدد، إنها تذكرنا بأن الثبات على المبادئ لا يعني الجمود، وأن التغيير ليس عيبا بل ضرورة، وليس معناه التخلي عن المبادئ.
إبراهيم الصديق علي يكتب: كل هذه الأحاديث من المبعوث الأمريكي الخاص أو مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن الدولي هو جزء من مخطط "مصنوع" بترتيبات سياسية وخبراء، وبتنسيق مع قوى إقليمية ومنظمات، فهو ليس صرخة ضمير إنساني
ناجي عبد الرحيم يكتب: الأمة المصرية تحتاج اليوم إلى قادة يمتلكون الرؤية والشجاعة، قادة يدركون أن الوقت ينفد، وأن هذه الساعات الأخيرة هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، فالتغيير لم يعد خيارا، بل أصبح ضرورة حتمية
طارق الزمر يكتب: استمرت روح التغيير حية، وإن كانت كامنة، تبحث عن مخرج، كما رأينا في بنغلاديش وكينيا في الأسابيع الأخيرة، حيث تزايد فوران الشباب مع تصاعد موجات القمع، وتسارع التغيرات العالمية، وثورة الاتصال، والموجات المتتابعة للانفتاح على العالم
ناجي عبد الرحيم يكتب: التحدي الأكبر الذي تواجهه بنغلاديش يكمن في جذب دعم داخلي من الجيش، وخلق تحالفات استراتيجية مع القوى الدولية لضمان عدم انحراف الثورة عن مسارها الصحيح. إذا تمكنت القيادة الطلابية من تشكيل حركة شاملة تجمع مختلف فئات المجتمع، وتوجيه الفوضى نحو بناء دولة قوية ومستدامة، فإن بنغلاديش قد تكون قادرة على تحقيق مستقبل أكثر إشراقا
طارق الزمر يكتب: المتابع لأزمات العالم السياسية والاقتصادية والاستراتيجية والأمنية الكثيرة والمتلاحقة لن يحتاج إلى كثير جهد ليكتشف أن العالم مقبل على مراحل سيولة واضطراب كبيرة، وأنها لن تدع جزءا من العالم محصنا، بما في ذلك الدول الغنية والمتقدمة، التي باتت تعاني من مشكلات من نوع آخر، ربما أخطرها هو تنامي العنصرية..
إبراهيم أبو محمد يكتب: فليست الهجرة مجرد انتقال من مكان إلى مكان، وإنما الهجرة انتقال من شعور إلى شعور، ومن حالة إلى حالة، فإذا سافرت ومعك مرض السلبية والفوضى والهم، فأنت مقيم لم تبرح
محسن محمد صالح يكتب: المشروع الإسلامي المقاوم يحوي في طبيعته حالة "التحرر الوطني"، ويجب أن يعبر عنها في إطار مشروعه ورؤيته الحضارية الإنسانية، ولا ينبغي أن يتقزَّم تحت شعارات لا مضامين واضحة لها، وهو مطالب بأن يوسع دائرة انفتاحه واستيعابه لكل الاتجاهات والتيارات..
محمد عماد صابر يكتب: النموذج التجريبي للسيسي قائم وسيبقى خاصة في غياب القوى الحية للمجتمع والدولة، من أشخاص وكيانات ومؤسسات، ولا رهان على الغرب والشرق، بل لا رهان على بقايا المعارضة إذا استمرت مشغولة بصراعاتها البينية والداخلية..
جاسم الشمري يكتب: الدول العادلة لا تخاف من الانقلابات لأنّ الجماهير، غالبا، ستُدافع عنها، والدول الظالمة ستجد أنّ المواطنين سيساندون أيّ محاولة للتغيير ولو كانت هامشيّة!
ناجي عبد الرحيم يكتب: ما شهدته مصر منذ 2013 ما هو إلا تراجع كبير في مختلف المجالات، شمل الحياة الإنسانية والاجتماعية والقانونية والاقتصادية والسياسية والدبلوماسية والأمنية، ولا بديل عن الحكم الديمقراطي وإن طال الأمد.
أدهم حسانين يكتب: تبرز فكرة تشكيل حكومة ظل كأداة لممارسة الضغط السياسي وبناء بديل للسلطة العسكرية، ما قد يساهم في تحقيق تغيير سياسي منشود..