هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسبب حديث أكاديمية كويتية حول غياب حرية التعبير في دول الجوار بسجال حاد تداخلت فيه نخب ثقافية وسياسية من البلدين.
ساري عرابي يكتب: قلق غربي إزاء مستقبل "إسرائيل"، وهناك أسئلة كثيرة حول الديمقراطية الغربية، التي تجد الآليات الكافية لتقييد حرّية التعبير، ومنع الهيئات المحلّيّة من تدبير سياساتها الاقتصادية وفق توجّهاتها الأخلاقية، وإلزامها بمطابقة سياساتها الاقتصادية مع سياسات الحكومة، ويلتقي مع ذلك كون "إسرائيل" ثابتاً في السياسات الغربية
فاطمة الجبوري تكتب: إذا ما أردنا أن نفهم ممارسات الولايات المتحدة في الحد من حرية الرأي والتعبير على مستوى أوسع، علينا العودة إلى التقارير الأخيرة التي تشير إلى أن شركة ميتا قامت بتقييد وصول المستخدمين إلى حسابات المواقع الإخبارية، بنسبة تتجاوز 40 في المئة سنويا، وهذا يعني أن المواقع الإخبارية التي تستخدم منصات ميتا لإيصال الأخبار إلى مستخدميها ومتابعيها، قد تم تقييد الوصول إليها بشكل متعمد.
عادل بن عبد الله يكتب: التعبير عن "القلق" أو عن "المخاوف" من الانحراف الاستبدادي للسلطة، والدعوة إلى احترام حقوق الإنسان أو إطلاق المساجين وعودة الديمقراطية والحوار الوطني؛ هما مجرد شعارات صالحة للاستهلاك الغربي الداخلي وهدفها أخذ مسافة خطابية (لا حقيقية) من بعض الممارسات التي قد تُحرج الأنظمة الغربية أمام الرأي العام، ولكنها شعارات لا أثر لها في بناء السياسات الغربية المرتبطة أساسا بالمصالح الاقتصادية لا بالقيم الكونية كما يدّعون
اعتبر إيلون ماسك، أن مؤسسة "المجتمع المفتوح" غير الحكومية، التي يدعمها الملياردير الأمريكي جورج سوروس، مسؤولة عن "حملة قمع متزايدة على حرية التعبير، خاصة في منصات الإنترنت".
قررت السلطات التونسية متابعة أصحاب ومستغلي الصفحات والحسابات والمجموعات الإلكترونية التي تعتبرها تنشر إشاعات حول البلاد، ما أثار مخاوف بشأن حرية التعبير.
تحاصر المستخدم العربي لشبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، العشرات من القوانين، التي قدم تدخله في خانة الجريمة، وتكلفه الدخول للسجن عشرات السنوات أو غرامات مالية باهظة.
قال العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، الثلاثاء، إن "الأردن ملتزم بالتعددية السياسية والإعلامية، وهو ليس دولة تعسفية ولن يكون أبدا، وتاريخنا يشهد على ذلك".
أكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الكوميديين والكتاب الساخرين كانوا في طليعة موجة تظاهرات الربيع العربي.
نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا بعنوان "ترامب يأمل في الدفاع عن "حرية التعبير" الخاصة به سوف ينجح. لكن ذلك لن يحدث"، للحديث عن تفاصيل بخصوص محاكمة ترامب.
محمد العودات يكتب: ما حصل في السويد بلا شك يخدم رواية وتصور التطرف لدى كل الأديان والأعراق، ويفتح الباب الواسع للتطرف المضاد وردات الفعل الانفعالية، ويجعل التشكك والكراهية هي اللغة السائدة بين الأمم وأتباع الأديان، وهذا لا يخدم الإنسانية ولا السلام والتعاون العالمي
أكدت منظمة العفو الدولية وشبكة أنسم للحقوق الرقمية أن مشروعي القانونين يمنحان السلطات أحقية تقويض حرية التعبير والتظاهر السلمي في العراق..
ياسر عبد العزيز يكتب: المرحلة القادمة على العالم تخطت إسكات المخالف، إلى مرحلة الصوت الواحد، من خلال صناعة أجيال لا ترى إلا ما يرى صاحب التكنولوجيا ولا تهتدي إلا بهداه. فالذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من أنه طفرة معرفية عظيمة تعيشها البشرية كنتيجة لجهود عمل وعرق علماء ومتخصصين، أظنهم كما نوبل، نواياهم نبيلة، إلا أن هناك من يتربص من أجل مصلحته للقبض على عقول العالم وسلوكه من أجل مصلحته
رفضت الحكومة البريطانية الانتقادات الموجهة لقانون حظر مقاطعة إسرائيل بشأن القيود على حرية التعبير أو منح حصانة لإسرائيل في مواجهة انتهاكاتها ضد الفلسطينيين، ليتم تمرير المشروع بالقراءة الثانية في البرلمان دون معارضة واضحة سواء من حزب العمال المعارض أو من النواب المسلمين في البرلمان..
محمود الحنفي يكتب: الاهتمام البالغ من موظف رفيع لدى الأمم المتحدة بحالة فردية منعزلة وبعيدة في أحد مخيمات اللجوء في لبنان، تحت مسمى الحفاظ على حيادية الأونروا يثير الدهشة والاستغراب، بنفس القدر الذي يطرح جملة من الملاحظات والتساؤلات..