هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف تقرير منظمة (فريدوم هاوس) الأمريكية غير الحكومية الصادر في آذار/مارس الجاري عن تراجع كبير في قيم الديمقراطية في العديد من دول العالم، ومقارنة بين أول تقرير للمنظمة صدر عام 1973، عندما نشرت (فريدوم هاوس) أول تقييم شامل للحقوق السياسية والحريات المدنية، تم تصنيف 44 دولة فقط من أصل 148 دولة على أنها حرة.
قال الكاتب البريطاني، دافيد هيرست، إن الرئيس التونسي، قيس سعيد، يحكم تونس بصلاحيات لا حدود لها، لكن بشرعية صفر، في بلد كان يجب أن يكون منارة للديمقراطية.
طرح مركز بيو الأمريكي على الناس حول العالم سؤالا حول مواصفات المواطن الصالح في مجتمعه، وكانت الإجابات مختلفة من بلد لآخر، وسط تباينات أيضا في البلد الواحد..
حملة اعتقالات واسعة في تونس ضد معارضي الرئيس قيس سعيد، بتهمة متعلقة بالإرهاب قد تصل عقوبتها في حال الإدانة إلى الإعدام.
هاجم أمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدّين الطبوبي، الرئيس قيس سعيد، قائلا؛ إنه اختار الطريق الخطأ عبر "خطاب ترهيب الشعب وتخويفه، ودعوته بطريقة مباشرة أو غير مباشرة للاقتتال".
يرى تشومسكي أن أهم طريقة للتغيير، هي بتواصل وتفاعل المعنيين به؛ أي النشطاء وعامة الناس. فتبادل الأفكار ورصد ردود الفعل عليها كفيل بوضع اليد على الخلل ومحاولة إصلاحه، كما أن هذا التفاعل يثقف الناس ويشجعهم على الخروج من دائرة السلبية إلى دائرة التنظيم والفعل.
كان الدكتور محمد أحمد محجوب، من كبار الزعماء السياسيين في السودان، شاعراً ومفكراً ودبلوماسياً ورئيساً للوزارة. صدر له عن "دار النهار للنشر" عام 1973 كتاب "الديمقراطية في الميزان"، الذي أعيد طبعه مرة ثانية، ويعاد طبعه مرة ثالثة قريباً.
تفاعل واسع مع خطاب الاستقالة من رئيس وزراء نيوزيلندا التي حازت على شعبية واسعة في بلادها والعالم، وسط مقارنات مع المسؤولين في الدول العربية.
في لحظة احتدام الصراع الداخلي الإسرائيلي، حول الديمقراطية واستقلال القضاء، قد يحدث بعض التراجع، وقد تبرم صفقات، لكن الديمقراطية لن تتحقق مع بقاء الاحتلال ومنظومة قوانين الفصل العنصري،
قالت باحثة في المعهد الأطلسي إنه حان الوقت لتنحي قيس سعيد، بعد فقدانه الدعم الشعبي، ورفض التونسيين حكمه الفردي.
سلطت صحيفة الفايننشال تايمز الضوء على الانتخابات التونسية ووصفتها بـ"الصورية"، وقالت إن مهمة البرلمان القادم هي التصديق على قرارات سعيد..
بمناسبة مرور سنة على انقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول 2021 الذي به أطاحت الطغمة العسكرية الحاكمة في السودان بشركائها المدنيين المنتسبين إلى "قوى الحرية والتغيير"، أجمعت التقارير الصحافية في تقديرها للموقف على أن العسكريين أخفقوا في محاولتهم الاستئثار بالسلطة على أنقاض المساومة التي كانوا قد وقّعوا عليها مرغَمين في أغسطس/ آب 2019.
اندلعت مواجهات عنيفة بين المتظاهرين والشرطة السودانية بعد خروج مواطنين باتجاه مقر البرلمان للمطالبة بالحكم المدني
قال ائتلاق قوى الحرية والتغيير السوداني إنه يعمل للتوصل لاتفاق جديد مع قيادة الجيش السوداني من أجل الوصول لحل للأزمة السياسية في البلاد، عبر تشكيل حكومة مدنية، من بين أمور أخرى
طرحت على الساحة السياسية السودانية وثيقة دستورية جديدة في محاولة لحل الأزمة السياسية في البلاد