هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبود الزمر يكتب: اعتدت في مطلع كل عام أن أكتب أمنياتي التي إن تحققت يكون فيها الخير للوطن الذي نحبه، والأمة التي ننتمي إليها
اعتدتُ في مطلع كل عام أن أكتب ما أتمناه لوطني وأمتي، وما فيه خير البشرية جمعاء، وبالرغم من أن ما أكتبه كل عام لا أرى له مردوداً عند الحكام (رؤساء/ أمراء/ ملوك) لإصلاح بلدانهم، إلا أن واجب النصيحة يبقى قائما أملا في الاستجابة ولو ببعضٍ من كل..
هنالك، في مدن الهِجرة وفي عشرات الدول، ملايين المهجّرين الذين يحلُمون بوطن يحميهم، وبيت يظلّهم، وحكومة تدافع عنهم، ولمّة عائليّة يتطلّعون إليها!
"ماذا تحلم في العام الجديد؟"؛ سؤال يثير شجون مائة وأربعة ملايين مصري ويكشف عن آلامهم التي عاشوها في 2017 وما صحبه من أزمات، ويزيد آمالهم في التخلص من أوضاعهم السياسية والاقتصادية والأمنية الصعبة في 2018.
الاماني تزدحم في قلوب البلدان السعيدة والحزينة ونحن ندخل اخر شهور السنة. الا ان للامنيات العراقية هذه المرة لونا وطعما مختلفين.