هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الدولة المغربية لجأت إلى الأحزاب لتخوين المحتجين في الريف بعدما استنفذت وسائلها، وهي الخاسرة إذا لم تجلس معهم للحوار هذا هو رأي المختار الفرياضي من المغرب في ما يجري الآن في المغرب، إذا كان لديك رأي في الموضوع أو مواضيع أخرى تهمك دوّن بالفيديو tvblogs@arabi21.com أو عبر الواتساب 00905368363148
يبدو لنا أن صناعة خطاب الكراهية عملية استطاع الانقلاب العسكري أن يقوم بها باقتدار ليس فقط ليبرر انقلابه أو يدعي أنه يواجه حربا أهلية، ولكنه عبر عن سياسة المستبد الذي ورث سياسة "فرق تسد" عن الاستعمار اللئيم فصار ذلك أسلوبا للاستبداد المقيم، يحاول صناعة الكراهية من كل طريق حتى يمكنه تفريق الناس شيعا و
يحتفل الجزائريون، في الفاتح من تشرين الثاني/ نوفمبر، بالذكرى 61 لإندلاع ثورتهم عام 1954، بالتوازي مع جدال واسع بين قادة سابقين خلال الثورة، بشأن وقائع معينة كان لهم دور فيها.
تنتشر ظاهرة خطيرة بين صفوف الثوار، منذ ثورة يناير حتى الآن، وهي ظاهرة ثقافة التخوين، وقد كان يسعى بها بين صفوف الثوار من كان يطلق عليه الطرف الثالث، فقد كانت الإسلاميون يظنون أن الطرف الثالث هم القوى المدنية، والقوى المدنية تظنها الإسلاميين.