رسالة مثيرة من "العتيبة" لصحفي أمريكي تتحدث عن تركيا وقطر

انظروا الي شكله كأنه من عبدة الشياطين مبز اطلق عليه اسم شيطان العرب وهذا مسخه

السؤال الآن هو : هل يوجد في الامارات رجل محترم ، بخلاف اولئك المعتقلين ؟

العتيبة التافه السفيه الأقرع

في العلاقات بين الدول - لكي لا نقول العلاقات الدولية - يجب أن يطبق المبدأ المعروف Reciprocity أي المعاملة بالمثل ، و في القرآن الكريم : ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) ، و إلا تجاوز الظلمة و الطغاة و البغاة حدودهم ، و أفسدوا في الأرض ، و لو كنت الرئيس ( أردوغان ) لقطعت العلاقات - كافة - مع هذه " الدويلة المارقة و المجرمة " و حاربتها بكل الوسائل الممكنة . ولو حدث ذلك ؛ فإنني أعتقد أن عصابة ( أبو ظبي ) لن تصمد طويلا أمام القدرات العملاقة و الجبارة لدولة محورية - إقليميا و دوليا - مثل تركيا . و إذا لم تجبر على الإنزواء في جحرها ؛ فإنها ستؤذي جيرانها بل القريب و البعيد تماما كالتسعة رهط المذكورة في الكتاب الكريم ( الذين يفسدون و لا يصلحون ) . . . و في أقطار المغرب العربي الكبير يقولون : أضربه يعرف مضربه أي مكانه . أما شعب الإمارات الميؤس من صلاحه ؛ فهو كرعايا مهلكة ( آل سخوط ) و ( البخرين ) ، مترف مسرف ، لا يهمه سوى المجون و الفجور و الإستهلاك حتى الهلاك . و صدق الله تعالى القائل : ( و إذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ) ، و تلك سنة الله في خلقه ( و لن تجد لسنة الله تبديلا ) ، ( و لن تجد لسنة الله تحويلا ) ، و إن غدا لناظره قريب ! .