وفاة قائد الجيش الجزائري الفريق قايد صالح بأزمة قلبية

الذباب الالكتروني حلت عليه نقمة و صدمة ، درجة العبودية و الخضوع و الخنوع ظاهرة و واضحة للعيان ، تماما مثلما كانو بالامس القريب يعبدون في بوتفليقة و يصفونه بالمجاهد و برجل السلام ، اليوم يريدون تصوير الهالك قايد صالح على انه رجل بطل و وطني و هو الذي لم يحترم الدستور و لا القوانين العسكرية و فرض الانتخابات ضد الشعب الذي لو يتوقف عن الحراك منذ فيفري ، هو الذي سجن و قمع و اعتقل و نكل بالمتظاهرين و اخرها في وهران مع قفع اعين بعض المتظاهرين السلمين تماما مثلما حدث في مصر مع مبارك الذي هو الاخر عاد ليصبح زعميا وطنيا ، تعليقات الذباب لن تغيير الواقع ان من هلك اي قايد صالح و هلاكه نعمة للشعب الجزائري لان استراح من مجرم و فاسد انقلب على الشعب و زور و صادر ارادته في التحرر و لكن الموت اخذته و مازال الشعب صامدا مقاوما للعبيد و القطيع و الذباب و من خلفهم القيادة العسكرية الفاسدة و المجرمة

تعالى لنتناقش فيما بيننا يا حاقد لا ناقد... ان كنت ذا شهامة وتحب الخير للبلاد وللمسلمين أجمعين

اغلبية التعليقات هي من الذباب و العبيد التي لم تتوقع ان يموت سيدها و الان حساب سيدكم قايد صالح عند الله سبحانه و تعالى ، ربنا انه ظلمنا و زور ارادتنا و اردانا ان نبقا عبيدا في بلد غني ان نبقى فقراء ، ربنا خذ حقنا منه انه كان ظلوما جهولا و الحق به اعدائنا و عبيده الذي يعبده ليلا نهارا ، انهم كانوا من القوم الظالمين

بعد انتخاب الرئيس الجديد طلبت منه ان يقيل صالح ويقدمه للمحاكمة لمشاركته العصابة في الفساد الدي كان جزءا منه والان اتراجع عن طلبي لان القضية تجاوزت رئيس ضعيف محدود الصلاحية وانتقلت الى ملك الملوك الدي لا يظلم احد عنده ومن المحكمة الدنيوية الحقيرة الى المحكمة العليا التي يغرق المتقاضون على ابوابها في عرقهم من شدة الهول انها محكمة الغفور الرحيم الجبار المنتقم

رحمة الله عليه أحد اعمدو الجزائر رغم أنوف الجهلة المتخاذلين والعصمة لله اذكروا محاسن موتاكم ...عار عليك (ناقد لاحاقد )